حَـلاوَة الـعَـودة🥹✨❕.

355 22 7
                                    

تمر الايام و الاسابيع و الشهور و ياسوشي لاتزال مع سانزو...لا تستهينو به..صحيح انه لن يتجرأ على ايذائها..لاكن لا احد يوقفه عند غضبه و عندما يريد سانزو شي يحصل عليه بكامل ارادته.

*في يوم كانت ياسوشي نائمه بأمان و فجأه شعرت بشي يداعب وجهها ظنت انه سانزو لذلك لم تفتح عيناها و تنظر بل قالت*

ياسوشي:سانزو!ابتعد عن وجهي!*بتذمر*
*لاكن سانزو لم يرد...فتحت ياسوشي عيناها لترى الامر..لم تجد سانزو معها..اذا من الذي كان يداعب وجهها؟وضعت يدها على وجهها فإذا بها تجد حشره على وجهها لتصرخ تلك الصخره التي هزت القصر*

ياسوشي:اااامممممييييييييييييييعععععععع!!!!!*بصراخ*

*سمعوا الذي بالقصر صراخها اسرع اولهم سانزو الذي كان قلبه سيقف لا محاله و خلفه الباقون ليدخل على ياسوشي و يراها تتغطى بالبطانيه و تصرخ*

سانزو:ياسوشي!!مابكِ!*قال وهو يركض ناحيتها*
*لم تتكلم ياسوشي بل عانقته بقوه و اختبئت بين ذراعيه وهي تؤشر على شي فوق السرير...تقدم سانزو ببطئ نحو المكان الذي تؤشر عليه ليرى حشره صغيره تركض..لم يتحمل سانزو وانفجر ضاحكاً*

سانزو:هعهعهعهعهعهعهاااا ياسووو!!؟؟ماهذا!!*بضحك هستيري*
ياسوشي:سانزوو!!!!ليس وقت الضحك ابعدهاااا*بصراخ*
ران:اهخخخ بطني الصغير لا يتحمل!!*بضحك*
كاكوتشو:الصغير؟؟قصدك الكبيرر؟!
*انفجر الكل ضاحكاً ما عدا ياسوشي التي كانت تحتمي بحضن سانزو عن الحشره*
سانزو:حسنا اميرتي لا تخافي لقد ذهبت الان..*قال وهو يمسح على رأسها ليهدئها*
ياسوشي:كيف اتت الى هنا؟!
سانزو:لا اعلم ربما لان النافذه مفتوحه..لاكن لا بأس لن تعود اليكِ سأكون بجانبكِ..*بحنان وهو يعانقها*

ياسوشي بداخلها:هل حقا هذا يقتل الناس؟لما يعاملني بلطف..مالذي فعلت له..انه يستحق لاكن لا يستحق بنفس الوقت..*

الصوره هاذي توضح الشكل الي كانت تشوف فيه ياسوشي سانزو يعني كانت تقارن بين شخصيته في الماضي و الحاضر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

الصوره هاذي توضح الشكل الي كانت تشوف فيه ياسوشي سانزو يعني كانت تقارن بين شخصيته في الماضي و الحاضر.

*كيف يكون هارو هو نفسه هاروتشيو...*

ياسوشي:لا بأس..لا داعي ان تبقى هنا يمكنك الذهاب..
سانزو:لن اترككِ..والان تعالي. و اكملي نومكِ اهدئي حُلوتي..*قال وهو يسمح لها ان تتكأى برأسها على صدره و يمسح عليها بهدوء و لطف الى ان نامت..قبلها على شفتيها بلطف و جلس يراقبها الى ان تستيقظ...وبعد مده فتحت عيناها ببطئ وهي تتثأب..*

لِـما كُـل هَـذا الـهَـوس مِـنـي الـيـكِ؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن