الفصل التاسع والعشرون | حقيقة صادمة.
__
مشيت حولي انظر للسقف الزجاجي العالي الذي وضع بها بيوت للعصافير التي تشبة جون والي ركن الرسم والألوان واللوحات.
-هذا كالنعيم بالنبسة لي.
لف يده حول خصري يهمس في اذني.
-أهلا بك في ركن الجنيات خاصتك.
ضحكت بخفوت علي الاسم لانه فكر بنيابة عني لقد كنت سأسميه هذا.
-عرفت ماذا سأسميه من قبل ان افعل!
همهم لي يقبل شخمة اذني.
-أجل، هل أعجبك؟
ابتعدت ادور حول نفسي اتأمل المكان بلهجة شديدة.
-هل تمزح معي انه كالحلم ان امتلك مكان هكذا
للرسم كأمتلاكك تماما.
قضب حاجبيه بأستنكار ينقر جبيني.
-هل تقارنين بيني وبين منزل جينيفر؟
فركت جبيني وانا اقهقه انظر للعصفور الذي وقف علي
النافذة.
-من سعادتي قلت هذا.
ابتسم لي ليفتح احد الادراج واخرج ورق منها .
-احتفظي بهذا.
اخذت الورق اقرأ لأجد ملكية هذا المرسم بأسمي فشعرت بالدهشة.
-سيد جيون هذا...
قبل ثغري بخفة.
-احتفظي به هذا ملكيتك الخاصة بعيدا عن ابيك او اي
احد، مكان لك وحدك جين.
نظرت للورق ثم له اردف بأبتسامه زاهية.
-مكان يخصني وحدي دون تدخل اي شخص بي لا يعرفه سوانا.
مهمم لي يمسح على شعري برفق.
-نعم صغيرتي.
فكرت بشئ وانبست به بحماس.
-تعلم أفكر ان افتح قناة علي اليوتيوب والتيك توك اصور نفسي وانا ارسم واعرض لوحاتي في وقت فراغي كما تفعل انت لترويج لمنازلك التي تصممها علي الانستجرام.
رفع حاجبيه بأعجاب.
-اذا سأكون اول مشترك.
أنت تقرأ
FORBIDDEN MINUTE.
عاطفية[ ADULT CONTENT ] لَم أَتَوَقَّع آنِنيَ سأقع في حُبِّ شقيقُ زوجيِ مِن النَّظرَة الْأَوَّليّ كانَ رَجُلٌ مَهِيب يَسْرق الْقُلُوب قَبل الْعُقُول. اعلَمْ أنَّهُ رَجُل مُحْرمٌ يكبرني بِعَقْد ونص ومِلكاَ لغيري فَلمَّا قلبي يَتمرَّد عَلي . دعِينَا نلقي...
