100 تعليقا و 40 صوتا لنشر الفصل القادم
في تلك اللحظة التي حاولت الإستمتاع فيها بالقبلة
كان عقلها من جهة أخرى يصدها ، بينما قلبها يجبرها على مبادلتهلم تسترخي بمثل هذه المرة إطلاقا ، هو مثل كل مرة
يجيد تنويمها ببضعة لمسات تجوب بشرتها ليعبر عن مدى لوعته بها
أراد حتما إخبارها العديد و العديد من الكلمات ، لكن بمجرد رؤيتها ينسى ما أراد البوح به
جذبها إليه أكثر... اكثر بعد ، حيث ارتطم جسدها بخاصته ، ذلك الالتحام جعل من القبلة تتحول من ذات الطابع اللطيف الى الطابع الجامح
في اللحظة لا يوجد لدور العقل هنا ، فكل ما يسمع هنا هو نبضات القلب غير المنتظمة
ت-تايهيونغ هذا يكفي
أمرت بنبرة ضعيفة و كأنها تريد منه التمرد على أمرها و عصيانه ، وضع جبينه على خاصتها ليسترجعا الهواء الذي أخذته منهما القبلة
هل تسمعون صوت الطرق ؟ لا لم يكن صوت طرق الباب ، إنه قلب أحدهم يود الخروج من مكانه و التحرر
كيف تجرأين على الإبتعاد ؟
سأل بنبرة صارمة لا تدل أبدا على تواجد قبلة قبل سؤاله
لماذا كان علي تحمل بعدك عني ؟ هل كنتِ تعلمين كيف عانيت ؟ هل تساءلتي كيف كانت حالتي بدونك ؟ ما لعنتك بالضبط ؟ لم يسبق لي أن خضعت لشيء من قبل ، لم يسبق لي ضعفت أمام سبب من الأسباب ، لكنني فعلت أمامك ، أنا رجل صعب الطباع حاد المزاج ، لكن بكيت لفراقك
اعترف بخفوت و كأنه يخشى سماع نفسه بينما يبوح بذلك ، أبعد رأسه للخلف قليلا ليتسنى له رؤية ملامحها الواهنة بوضوح ، مع تلك الدمعة الوحيدة التي نزلت للتو من مقلتها
أحتاجك في حياتي يا جيني ، أنتِ تزينين روحي كمن لا بريق له ، أحب تواجدك حولي بروحك الخلابة و طلتك التي تفتنني في كل مرة ، لا أريد تخيل وضعي بعيدا عنك مجددا
أنت تقرأ
في مدرستي متحرش taennie II
Romanceتقرأ احدى الروايات تنفيذا لإلحاح صديقتها المقربة و قبل ان تتمنى خوض تجربة مثلها هي تتفاجأ بأنها تعيش الواقع فترى بأنه لعوب لا يرغب سوي بلحم النساء و هو يرى بأنها الفتاة المشاغبة التي تفتقر الى التأدب ففي الاخير كلاهما مخطئ ، هل ستتغير حقيقة ان كل...