الحب من النظره الأولى

الفصل العشرون : الشبق و الحراره 🔞🔞

عاد بايو إلى الغرفة ليجد رين يتعرق ويتلوى من الألم وهو يلف جسده بملابس بايو حتى يتمكن من الاسترخاء ولكن الأمر لا يعمل، جسده يؤلمه وهو ساخن جدًا كما لو كان يحتاج فقط إلى ألفا.

بايو:-"حبيبي، هل أنت بخير"

رؤية رين مثل هكذا تحطم قلبه. يبدو أن هذه ليست مجرد حرارة عادية، فعادةً ما يصل أوميغا إلى الحرارة الكاملة مرة واحدة في العام، إنها الأكثر إيلامًا ويمكنها إرسال ألفا إلى شبق حتى يتمكنوا من التزاوج. لهذا السبب سيأتي شبق بايو قريبًا حتى يتمكن من مساعدة أوميغاه.

رين:-"بيي بايو"

كان رين يتلوى، وهو يتصبب عرقا، وجسده كله ساخن، ورائحته مسكرة للغاية.

بايو دون حتى أن يقول كلمة واحدة، خرج بسرعة ليأخذ كل الأشياء التي أرسلها باي إليهم، وعندما عاد إلى داخل الغرفة وجد رين عاريًا بالفعل وهو يفرك قضيبه. أظلمت عيون بايو، واختلطت رائحته مع رين، وارتعد جسده كله.

قام بايو فقط بإزالة جميع ملابسه وهو ينظر إلى رين الغزير والرطب بالفعل...

بايو:- "أنت تقودني إلى الجنون"

تأوه، سمعه رين توقف عن الحركة، جلس وهو يلهث وهو يحدق في عيون بايو الداكنة.

توسل رين:- "ضاجعني ارجوك بيي بايو لا أستطيع تحمل ذلك"

زمجر بايو في حلق لم يكن من الضروري أن يتسول، فهو يشعر بالفعل بقضيبه بشدة لدرجة أنه لا يستطيع الانتظار حتى يكون بداخله.

لم يكن لدى رين الوقت الكافي للرد، فتحرك بايو فوقه وانحنى لتقبيله. لف رين ذراعيه حول رقبة بايو، وأعاد القبلة بجوع ووضع لسانه في عمق فم بايو. يمصون شفاه بعضهم البعض ويلوون ألسنتهم معًا.

كان جلد رين ساخنًا جدًا، وكان يشعر وكأن كل لمسة من ألفاه كانت تحرق جلده. يشعر بايو بجسده الصغير الدافئ، ويستمر في مداعبته وتقبيله.

رين:-"مممم"

يئن، ويستمر بايو في مص شفة رين وقضمها، ويحرك رين وركيه لأعلى ولأسفل محاولًا الحصول على أي احتكاك يمكنه الحصول عليه.

إنه أمر مؤلم جدًا أنه يحتاج إلى ألفاه، ثقبه يقطر سوائل.

انسحب بايو إلى الخلف ونظر إليه وقبله حتى حلقه، ومص تاركًا علامات حمراء على جلده. يعض رقبة رين بقوة...

رين:- "آه"

أنين رين، وهو يمسك بشعر بايو وهو يقبل صدره وبطنه. ترك علامات الحب في جميع أنحاء جسده.

نزل بايو إلى الجزء السفلي من جسد رين ليضع قبلات حلوة، حتى لو كان في حالة شبق فهو يريد فقط أن يأخذ وقته مع رين ولا يؤذيه أو يمارس الجنس معه مباشرة ولكنه يريد التأكد من أنه مستعد بما فيه الكفاية.