Chapter "2" part "2"

2.9K 103 35
                                    

الكومنتس بتخليني اتحمس :(

.
.
.
.
.
.


#فايث

و أنا أقبله ، هو سحبني أقرب إليه و قبلني بقوه ، كلانا إستلقينا على السرير و نحن نتبادل القبل.

لقد شعرت بشعور غريب بالسعادة و الإحتياج ، بفراشات ترفرف بمعدتي .

هو كان رقيقاً بالبداية ، و لكن الآن هو يقبلني بعنف ، و هذه هي الطريقة التي أحبها.

ساقاي سحبت بفعل يداه و وضعها حول خصره ، أنا أفعل ما يريد هو.

لقد تآوه عندما لمست بين ساقيه بالصدفة " اللهم ام بلغت الرواية زبالة ".

هو سحبني أقرب إليه ، جسدانا تفاعلا معاً " تقصد انهم اندمجوا يعني لزقوا ف بعض".

هو أنزل يداه لطرف فستان و سحبه لخصري ، لمعدتي ، لصدري ، هذا هو ، لقد إبتعدت.

" سيد مالك أنا امم أنا اه أنا عذراء" كل وجهي تحول للأحمر ، نظرت بعيداً لا أنظر لعيناه.

" أنا أعلم " هو قال ، نظرت إليه بصدمة.

" أن أن أنت تعرف ؟ " هو أومأ " نحن سنبطء حسناً ؟ ، أنا لن أستعملك ، خذي وقتك ، و و عندما تستعدين نحن سنفعل أي شيء ، أنت تعلمين ما أقصد " أنا أومئت ، تنفست براحة و شعرت بالراحة.

هو وقف من على سريري و قال قبل أن يفتح الباب ، " عندما تشعرين بالجوع إذهبي للأسفل و كلي ، هناك طعام بالمطبخ " و بعدها ذهب.

دفنت رأسي بالسرير أشعر بالخطر و لكن سعيدة لسبب ما ، هو لن يفعل شيء ما إلا بإذني ، هذا حقاً أشعرتي بالسعادة ، على الأقل هو أعطاني وقت ، أنا إبتسمت بعد وقت طويل ، إبتسامة حقيقية.

.
.
.
.
.
.
بعد السحور هكتب شابتر كبير بس هنزله بعد الفطار

زين ؟

فايث ؟

توقعاتكوا للشابتر اللي جاي ؟

She is my slave "Arabic translation"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن