. - 2:30 PM - ونوو يمشي بشوارع سيؤل الممطره قلبه حقا يؤلمه لم يكن يتوقع الوصول إلى هاذه الحظه بعمره وهكذا تم تركه من قبل الجميع ونوو "بماذا كنت تحلم بالطبع جيون ونوو اعتذر مينقيو لكن يجب علينا الابتعاد فانت حلمك بتلك الشركه سوف يخرب مستقبلك تماماً اذا والدتك نفذت ما تقول" . لقد مر يوم بالفعل وهاذا اليوم مر مثل النار التي تحرق قلب كليهما مينقيو لم يعد لديه شغف ابدا أكثر من يحب بالعالم اختفى بيوم لا يعلم عنه شيء ابدا اما ونوو يحاول إقناع نفسه بالابتعاد . مر يومين .... لكن ما الفائده من الصمت مينقيو لم يعد يستحمل الفراق الذي بلا سبب اثنانهم يعشقون بعض وينفصلون هكذا بلا سبب ذهب مينقيو لمنزل والدته
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.
. دخل مينقيو لا يرى أمامه شيء فقط يريد الحديث مع امه وأبعاده عن الأمر مهما كلف الأمر "سيدة كيم .. اسمعني سوف نعود انا و ونوو مثل ما كنا حسنا سوف تتصلي به الآن وتخبريه انك مع علاقتنا امي ان لم يعد ونوو لي انا لن استطيع التنفس حقاً امي انه أكثر شيء احبه بهاذه الحياة لا يمكنني العيش ولا دقيقه ولا ثانيه من غيره "
السيدة كيم تحت صدمتها لم تتخيل أن ترى ابنها كيم مينقيو يتكلم عن شخص هكذا فهو دائماً ما يصنع تعابير اشمئزاز عند سماع كلام مثل ذلك ولم تتخيل حب مينقيو لونوو كبير مثل هكذا هي تفعل كل ذالك لتتأكد انه حقا يحب ونوو ولن يتخلى عنه ابداً لكنها لم تكتفي بعد ...
السيدة كيم :"مينقيو عد الى وعيك اذا تريد ان يعد لك ونوو سوف اسحب منك ادارة الشركه" لم يتحدث مينقيو بالصعد بسرعه إلى غرفته
السيدة كيم كانت متاكده ان مينقيو لن يتخلى عن إدارة الشركه ابداً حتى لو ونوو لن يعد احست بالقليل من الراحه لكنها تاسفت على حال ونوو ماذا اذ كان ونوو يحب مينقيو حقاً و مينقيو تخلى عنه ؟
. . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.