انا اعزب وبتول .. عدت الى البيت فى الساعة السادسة مساءاً من العمل كان البيت خاليا فقد سافر افراد الاسرة امس الى مدينة الاسكندرية للمصيف وكنت سوف اقضى هذا الاسبوع وحدى وذلك لاننى لم استطيع ان احصل على اجازة من العمل و السفر معهم تناولت العشاء و شاهدت التلفزيون و قررت بعد ذلك الذهاب الى النوم حاولت النوم و لم استطيع فلقد كان الجو حاراً كعادة الجو فى شهر اغسطس فى مصر
ذهبت الى البلكونة و جلست بها فلقد كان الجو بها لطيفا بعض الشئ ، اخذت اسرح بالافكار الى ان تذكرت ايفا انجلينا نجمة البورن و اول فيلم بورن لها اشاهده وفى حركة لا ارادية وجدت ان ايرى قد انتصب اخذت امارس العادة السرية وانا سارح بما فعله نجم البورن مع زميلته ايفا انجلينا بالفيلم وكنت اظن انه ما من احد يرانى فالجو مظلم بعض الشئ ، ولكن كان هناك من يرى ويراقب فى صمت بعد ان قذفت المنى اتيت بقطعت قماش و مسحت الارضية و ذهبت للنوم استيقظت فى الصباح للذهاب الى العمل فى تمام الساعة السابعة وقبل ان انزل ذهبت لاغلق البلكونه فوجدت امرأة تقف فى البلكونه المقابلة لم اعير الامر انتباها لانى مستعجل ولانى ليس لى علاقة معها او حتى مع والدها - حيث تحيا معه وهى وحيدته ووالدتها متوفاة- ذهبت للعمل و بعد ان عدت قمت بتغيير ملابسى و فتحت البلكونة فوجدتها ايضا واقفة قلت ربما تنتظر احدا . تناولت العشاء و شاهدت احد الافلام من على النت و ذهبت للنوم و فى الصباح قبل ان اذهب للعمل ذهبت لاغلق البلكونه و تفاجأت حقيقة انها ايضا واقفة فقلت لها من باب الذوق صباح الخير فردت عليا صباح النور و استأذنتها فى اغلاق البلكونه و اغلقتها و ذهبت للعمل حتى هذه اللحظة كنت لا اتوقع شياءاً ولكن حينما عدت من العمل ووجدتها واقفة فى البلكونه استغربت جدا . فقلت لها مساء الخير وردت عليا مساء النور وقالت لى انت لسه جاى من الشغل قلت لها : اه و سألتنى عن عملى فقلت لها انى اعمل فى احدى شركات الاتصالات وقالت لى انها لديها خط على نفس الشركة ولكن الشريحة الخاصة به قد كسرت و طلبت منى مساعدتها رحبت بالامر و اخبرتها ان تعطينى رقم التليفون و العلبه و بالفعل فى الصباح وانا ذاهب للعمل انزلت لى العلبه فى السبت و قمت باعادة الخط لها لاننى اعمل فى احد الفروع الرسمية لتلك الشركة ( لن اذكر اسمها ) و حينما عدت من العمل وجدتها تقف فى البلكونه واخبرتها اننى قمت باعادة الخط لها قالت لى ان ليس لديها احد يأتى ليأخذه ووالدها مسافر بمامورية عمل لعدة شهور و لو فيها تعب اجيبه لها وافقت على ذلك و نزلت لاعطيه الخط و عندما ترقت الباب الخاص بشقتها وجدتها لابسه قميص نوم والروب فوقيه و صراحة كان شكله سكسى خالص و تضع بارفان ذو رائحة جذابه و اول مره افكر فيها بطريقه جنسيه طلبت منى الدخول و لكننى رفضت لانها وحدها ولكن هى اصرت على الدخول احضرت لى عصير و جلست تشكرنى على التعب اخبرتها ان الامر بسيط ولا يستحق كل هذا واننى فى الخدمة اخبرتنى انها طلبت من زوجها منذ فتره ان يذهب الى الفرع ولكن بسبب عمله فهو لا يستطيع و جلسنا نتكلم مع بعض اكتر من ساعه و علمت منها انها اسمها بسمة و مطلقه منذ عام و سنها 23 سنة وان والدها يعمل مدرسا و يقضى معظم الوقت فى المدرسة و يخرج مباشرة بعد ذلك على الدروس الخصوصية و يعود ليلاً ليس قبل الساعة الثانية عشر و اخبرتها اننى اسمى سامح و ان سنى 42 سنه و قد تخرجت من كليه الاداب و بدأنا نتحدث عن علاقتنا فى الكليه و انها كانت تحب شخصا ما و لكنها لم تستطيع ان تتزوج منه بسبب الظروف الماديه و انها ارغمت على الزواج من زوجها الطليق الراحل و انها لم تكن سعيده معه بدأت انا العب على الوتر الحساس فأخبرتها ان عليها ان تصبر حتى تجد من هو افضل من طليقها الراحل و اخبرتنى انها تعيش مع والدها دون اى علاقة مع اى حبيب فقلت لها انك امرأه جميله و اى شخص يتمناكى و انا عن نفسى اتمنى ان اتزوج امرأه مثلك و قمت من على الكرسى و جلست بجانبها و قلت لها انا بصراحة معجب جدا بيكى و اخبرتنى انها هى ايضا كذلك و انها منذ ان رأتنى فى البلكونه و انا امارس العادة السرية وادلك قضيبى حتى القذف لم تستطيع ان تبعد تفكيرها عنى و حينها اندهشت انها رأتنى فقمت بتقبيلها فى فمها و اخذت هي ايضا تتفاعل معى و جلست امص لسانها و شفتيها حتى اصبح لون شفتيها كالدم و قمت اقبلها فى كل مكان وانا نازل و قمت بتجريدها من الروب وهى لا تزال بقميص النوم و قالت لى بعدها لنذهب الى اوضة النوم و بالفعل ذهبنا الى هناك و بعدها قامت بخلع قميص النوم ويا للمفاجأه فقد كانت لا ترتدى شيئا تحت قميص النوم كانت غايه فى الجمال فهى بيضاء جدا كما انها ذات جسم وقوام فرنسى و بزازها من الحجم الوسط وهو الحجم الذى افضله و لون حلماتها وردى و كسها لونه وردى ايضا و قمت انا ايضاً بخلع ملابسى و بدأت امص لها حلماتيها الورديتين و الاطعم من الفراوله و انا امص لها حلماتها اداعب بظرها بيدى و قمت بعد ذلك بتقبيلها مره اخرى قبله ذابت فيها شفتانا لمده لاقوم بعد ذلك بالنزول الى ذلك المكان الرائع و بمجرد ان يلمس لسانى لكسها انطلقت منها اها تدل على مدى الحرمان و بدأ كسها المشعر المشذب المتهدل الشفاه المورق الاشفار ينبض بسرعة حتى جاءت رعشتها الاولى و اخذت الحس لها بظرها و هى تتلوى من تحتى و ترجونى ان ادخله لها بعد ذلك قمت بمداعبة اشفارها بزبى و اخذت افرش لها كسها و هى ترجونى ان ادخل زبري بسرعة فى كسها و اطفىء نارها وبالفعل ادخلت ايرى بهدوء و هى تتأوه اةةةةةةة بسرعة هموت و قمت بعد ذلك باخراجه ببطء ايضاً حتى اخرجته نهائيا و هى تتأوه من المحنه و تطلب منى ان اسرع اخذت ادخلة و اخرجة و انا اسرع من الوتيره وهى تتأوه جدا و انا العب لها بيدى على بظرها حتى جاءت رعشتها الثانيه و قلت لها مصى ايرى فقلت لى انها لم تجرب ذلك و قمت بتعليمها حتى اصبحت خبيرة ثم بعد ذلك نمت انا و طلبت منها ان تجلس على ايرى و بدأت انيكها و هى تتأوه بشده واخبرتها انى سوف اقذف فقالت لى هاتهم فى كسى وقذفت منى فى كسها و قالت لى انها تأخذ اقراص منع الحمل و انه لا خوف عليها و مازلنا نمارس معاً حتى اليوم فى سرية تامه و دون ان يعلم والدها فقد اصبحت الان انا حبيبها وبويفريندها وزوجها بلا زواج و قالت لى اننى انقذتها من الحزن والحرمان والوحدة