"من يعلم ربما انا وربما لا "
كانت لحضة سماع صوت ..صوت يشبه صوت صفععندما دار وجه ريا للجهة الأخرى كانت تشعر بحرارة في خدها
كانت عيناها مفتوحتان على مصرعهما من كثرة الدهشة ، لقد غط كل الخادمات أفواههن بأيدههن"هل ضربتني للتو ؟؟!!!!"
"نعم هل هناك مشكلة "
"هل انتي مجنونة "
لقد جن جنون ريا ورفعت يدها لكن لم ترد الضربة لكن يومير صدتها في الوقت المناسبليس و كأني سأتركها تضربني سأخرج من هاذا القصر العفن لكن لن اخرج قبل أن أكمل انتقامي لطالما أردت ضربك ايتها***
خمس خادمات ينظرن إلى الثنائي همسات فيما بينهن
" ماذا فعلت الا تعلم طباع ريا "
"لقد تغيرت يومير "
"متى سيحين وقت العشاء "كل واحدة بينهن تفكر و لديهن فكارهن الخاصة
بينما حرب افكار الفتيات لم تنتهي شدت يومير شعر ريا ...هي لم تشده بل أمسكته بقوة تكاد تقتلعه من جذورهتحت صرخات ريا التي تثقب الاذان لم تكتفي بالمشاهدة بل استعملت اقوى سلاح قد تستعمله الفتاة اظافرها كانت كافية لتجعل الشخص يصاب بجروح
استهدفت خصر يومير وبدأت تخبشه كأنها قطة عفنة
تأثرت يومير فإبتعدت عن ريا بسبب الالم
تحت عدم تدخل أي من الخمس الخادمات اللتن كانوا معهما
نضرات تنظر بالدونية في عيون الخاصة بالأخرى كالنمر سينقض على فريسته كانتا ستعاودان الهجوم حينما
"ماذا تفعلن كل واحدة منكن إلى عملها !! "
دوى صوت كبيرة الخدم في القاعة عند رأية حالتنا المزية من جروح طفيفة وشعر أشعث بسب النتف
أمرت كل واحدة أن تذهبعندما استدارو ليغادرو نظرت الي ريا وقالت "ستندمين ايتها السافلة سأجعلك كلبة تنظف الاسطبلات "
ناظَرتها وانا متعجبة كيف لهذه المخلوقات أن تولد انها مضيعة الأكسجين
"اذهبي للجحيم يا ريا "أصبحت القاعة فارغة لم يكن اي احد سوى انا وكبيرة الخدم ماكسويل
"مطرودة و تسببين المشاكل في القصر هل انتي مجنونة "هي لا تعلم أني لست أنا من كسرة تلك القطعة الزجاج الخردة ولا اريدها أن تعلم لاني اعلم انها لن تصدق لأنها لطالما كرهتني
الان اخرجي من القصر ولا تعودي "
قالت اخر كلماتها وغادرت حدقت في ضهرها الذي كان يختفي من طول المسافة التي مشتها
أنت تقرأ
حيث ننتمي ♡
Random" لماذا يجب ان نكون عقلاء... لماذا يجب ان نعطي للمخطئيين اعذارا " "توقف... " "في فلسفتي العميقة لفهم الحياة.... وجدت انك لا شيء " "تريدني؟ .... اعطيني ضمانا " "ضمان حياتك " رواية اصلية اي تقليد سيعرض حسابك للحضر ◆◇◆◇◆◇◆◇