دخلت ڪرستبنا لبوابه القصر الخارجيه بدأت تتقدم الى القصر الى ان وصلت الى الباب الداخلية طرقتها وفُتِحَ الباب بهدوء وقد صدر صوت من الباب كان الهدوء يعُم المكان والصدمه تعتلي وجه الآخر!
جيمين هوَ من فتح الباب وكان مصدوم من الواقفه امامه تدارك الأمر وسرعان ما احتضنها وهيَ هذه المره من صُدمت من فعلته التي استغربتها
فصل جيمين العناق ونضر اليها يضع تركيزه نصب عينيها واردف: اشتقت اليكِ حقاً!
ارتفع مُعدل ضربات قلبها من ما يحدث اردفت ببرود عكس الصراعات التي تحدث بداخلها
"مرحباً.. الن تبتعد كي ادخُل؟!"
تدارك الأمر وابتعد سارت هيَ امامه وهوَ اغلق الباب وسار خلفها اتجهت هيَ الى الصاله ودخلت
كان الجميع جالسون هناك ولا احد يعلم انها ستأتي لانها جعلت ذلك مُفاجأة نضر الجميع اليها ونهضوا يحتضنونها واحداً تلو الآخر..
جلسوا بعدما رحبوا بها وبدأوا يتحدثون ويتباردلون اطراف الحديث عدا ذلك الجالس وينضر الى ڪرستينا
نعم انه جيمين لا تستغربوا لانه اصبح يُحبها وعلم انه كان يحاول ان يقنع نفسه بأنه لا يحبها ولا شئ آخر!
اما هيَ فتتجاهله تماماً لكي يعلم خطأه ولكنها ايضاً لا زالت تحبه كما كانت لا بل وأكثر لانها ابتعدت عنه مما جعلها تشتاق اليه اكثر كانت ثلاث سنوات ليس بالشئ الهين والبسيط عليهما!
نهض جيمين وخرج من الصاله
اردفت كرستينا: اذا الم يأتي جونغكوك اليكم؟
والدتها: كلا صغيرتي لم يأتي ولكنه اتصل بي واخبرني بأنه مشغول لذا لا يستطيع القدوم الى هنا!
رن هاتف كرستينا وكان المُتصل جونغكوك بالفعل!
كرستينا: اعذروني ان جونغكوك يتصل بي سأجيب وأعود
"خُذي راحتكِ"
خرجت كرستينا من الصاله واردفت مُبتسمه: مرحباً.. كوكيي كيف حالك؟
اردفت بسعاده واجابها الآخر: بخير وانتِ ما اخبارك هل وصلتي الى المنزل؟
كرستينا: نعم لقد وصلت قبل قليل.. كوكي لِما لا تأتي الى هنا ونأكل العشاء مع اسرتي؟
جونغكوك: ان كنتِ تُريدين ذلك فلا بأس!
كرستينا: حسناً اذا سأنتضرك ارنوبي.. وداعاً
ضحك الآخر وودعها ايضاً اغلقت الهاتف
استدات لتعود للصاله مره اخرى ولكنها اصطدمت بجيمين واردفت بأنزعاج: يا احمق لما تقف خلفي؟
اردفت بعصبيه واجابها الآخر ببرود تام: مع من كنتِ تتحدثين؟
كرستينا: اعتقد انه لا شان لك لذا لا تتدخل
أنت تقرأ
ابنه عم بارك جيمين~♡
General Fiction"لـقـد أحـببتُـها حُـبـاً جَـمـاً، حُـبـاً ڪامِـلاً حَـتى إني في ڪُل مَـره ڪنتُ أقـابِـلـهـا أولَـد مِـن جَـديـد، وَڪُل مَـا ڪُنتُ أطـلُـبهُ هُـوَ أن تَـبـقى عَـلى قَـيـد الـحَـيـاة، أن تَڪون عَـلى هَـذهِ الأرض، أن تَڪون في مَڪان مَـا، في أي مَڪان...