#البارت السابع والعشرون
#اسود_القادسيه
بقلمي كاريانا 🌹
اذا مو انت 🫂.
گلي مِن الله شتمَنى ؟
اعوفك لِيش !
ياهو اليسوَه حتى نعوفَله الجنة؟؟ 💙🦋
-------
الصدمني ابويه فتح اديه رحت ركض حضنته اشكيله منهم صح بابا عصبي بس بابا ملجأ وماكو ادفه وأأمن من حضنه.! شكد اخواتي حنينين عليه وحته رضا وشاهين بس مستحيل احس بالأمان نفسه احس ابوي جنتي بالأرض رغم كلشي بي!
ختلت بحضنه احجي بخنك يسويلي.. ميخالف يروح ابوج.. يحبيبه ابوج! يبنيتي!
دخلنه جوه البنات حضنني حيل راسا نرجس حضنتني حيل لمتني لصدرها تبجي عبالك انه المصوبه وامال حضنتنه
فدوه شكد جانن خايفات ما قبلن اسوي شي ابد رحت بدلت وأخذت ملابس للولد أنطيت ملابس لهود وبسته حضنته حيل خايفه عليه هو أصغر مني بس حيل جان موقفه حلو خايف عليه ورغم خوفه واحترامه لجدي بس لمن شاف فوه السلاح قريبه عني جيت يحميني رغم جدي مجان يريد يأذيني!
وهارون متخوصر فوكانه زعلان هم يريد ابوسه مثل ابوي وهود كمت اخذت ملابس شاهين وديتهم اله جان حاط اديه عله عيونه سراج كاعد يم راسه يباوعله بخوف
همست شاهين!
فز جفلان
اسم الله اسم الله، هاك ملابسك كوم بدل!
ابتسملي بحسره أخذهم وكومه سراج وكلسع وصاح ثول رجلي!
وشاهين وجهه معصور تمنيت اشيل وجعهم ثنينهم! كال رياض
شبيك شاهين ليش تباوع ل هود بحسره!
شاهين :ضايج منه وعليه!
كاله بضحك
ضحك هود كاله ليش بله!
شاهين :جان المفروض ما اخليك توصل لجدي وتتأذه!
هود :هذا مو ذنبك جان كل هم ليان ما تتأذه، وهسه ليش ضايج مني؟!
ضحك شاهين وتنهد بحسره رفع راسه ل اتجاه ليان وكال :كل مره اتمرض او اتأذه او حته النوبه لبوه تجي مخروشه خايفه اتأذه وتضل تحوس
وهسه انته الجلب حارت بيك وما اندارتلي!
ضحكو كلهم وهود يضحك وهارون ينك كومي بوسيني هم
دخلو عمامي وكعدو كمت لزمت وجه وكتله تغار؟
هز راسه بايجاب ضحكت وبسته كال 2 مو وحده!
مثل ما سويتي لهود هم رجعت بسته وهالحجي بنص عمامي وولدهم..
انداريت عله سراج الفحطان ضحك وشاهين خازرني!
وهارون عناد ب شاهين وكلساع وصاح بوسيني! ولازم ابوسه 🤣
كعدت بنصهم هود وهارون هود يصيح
-انه مصوب بوسيني.
بسته
رجعت هارون كال انه هم هم بسته
وعمي صاح راجح
أنت تقرأ
أسود القادسيه 🦁
ChickLitكاعد ع المكتب ويزفر بقوه وبعصبيه والله يا الله لو مدري شتسوي الي يدوسله ع طرف جن الله ما خلقه! لو مو لواء مصطفى اليوم اللعب بيك جوله يا حيدر انته وفرقان! مالكو احد يلعبون ويا غير اسد القادسيه! باوعله وهو الشرار يطفر من عيونه! ...
