السلام عليكم 🤗نتمنى تعجبكم القصة
كان يا مكان الزمان كانت واحد البنت خايبة الصراحة هي ماشي خايبة بلعكس ملامحها مزيونين و لكن الخيب هو الحبوب لي في وجهها و كانت يماها ديما كتقارنها مع لبنات و تقول ليها شوفي بنت فلانة كديرة و شوفي هادي كديرة، هي أصلا مكيهموهاشي و كان عاجبنا شكلها هكداك، المهم اليوم ككل يوم فاقت على نگير يماها و دوزات روتينها عادي ودروكا غادي تخرج تسرح رجليها المهم خرجات رحمة بقات غادية وهي دوز من حدا واحد لبير شوية وهي تسمع شي واحد كيعيط ليها وهي دور ولكن مع دارت مبقاشي داك الصوت ياله بغات تدور تكمل طريقها حتا سمعات واحد الصوت كيأمرها توقف و النبرة الصوت ديالوا بحال إيلا غاضبة
وقال:رحمة وقفيي
وقفات مصدومة من هاذ الشخص هي عرفاتوا غير من النبرة الصوت ديالوا راجل و لكن لي صدمها هو نطق سميتها و كثروا الأسئلة فدماغها ، علاش هاذ الشخص في البير؟ و شني كيعمل فيه؟و كيفاش حتى عرف سميتها؟و علاش آصلا عيط ليها؟ هاذ الأسئلة كاملة بينها و بين نفسها بقات شحال حتا قالت فراسها:غنمشي غير نطل و نرجع فحلاتي
صافي داكشي لي دارت و لكن مع ديك الطلة معرفاتشي كيفاش حتا طاحت في لبير و لي مبغاشي يتفهم ليها هي ديك الطيحة فشي شكل بحال شي مغناطيس جرها بحال شي واحد كان قاصد أنها طيحعطيوني رأيكم ، رأيكم كيهمني باش نعرف واش نكمل ولا لا و شكرا❤️
أنت تقرأ
رحمة و الغريب🪐
Mystery / Thrillerالبطلة تقول: لقد تهت وسط آفعالي و لم أعرف ما أفعل و ما الفعل الصحيح لكي أصحح الفعل، ولكن مهلا كيف سأصحح فعل بفعل؟وما الفعل الذي فعلته؟كي أتجازا بفعل كهذا نتمنى تعجبكم القصة