في الصباح
بعد استيقاظ جونقان و هيونجين قام هيونجين بتوصيل جونقان لمنزله كأنهاء هذه الطلعه
لم تكن طلعه.... كان منزله فقطعلى اي حال المهم انهم استمتعوا كثيرا بمشاهدة الفيلم و اللعب مع كامي و الكثير من الحوارات العقيمه و اغاضة جونقان لهيونجين كثيرا
النقطه الاخيره ممتعه كثيرا بالنسبه له... رؤية هيونجين غاضبا و يعكر ملامحه بإستفزاررائعه للغايه!!
"هيا جونقان.... منذ ان عدت و انت نائم" قالت والدته تربت فوق كتفه
ليس هو الذي كان نائما منط منتصف الفيلم ولم يشبع ابدا... في النهايه قصة حب جونقان و النوم عميقه و لطيفه جدا... لا نهاية لها.بعد خروج والدته بعد ان تأكدت من استيقاظه فتح هاتفه ينوي مراسلة سونغمين
و اذا ابه يخبره بأنه لقد عاد لبوسان!!الفرحه لم تكن تعبر عن مايشعر به جونقان الان
يشعر بفرحة شديده و روحة بدأت تعود لجسده رويدا رويدااهذا مايفعله به سونغمين؟.
'ولكن كما تعلم جونقاني... يجب ان اعطي تشان هذه الليله... لم نستطع فعل شيئ والداي كانو متعلقين بنا طوال الوقت'
تلقى تلك الرسالة قبل اكتمال فرحته
اللعنه فقط... يعلم انه سيأخذة تشان هذه الليله و اليومين التي بعدها لن يقابله لأن سونغمين لن يستطيع المشيهذا روتين بالنسبه لجونقان... اصبح معتادا
كل ما يستطيع فعله هو شتم تشان فقط و لعنه كثيراكعادته دون سونغمين او هيونجين
خرج للبحر مع قطعة من التشيز كيك بين يديه... هذا ما اعتاد على فعله طوال حياته
في حال سفر سونغمينجلس فوق رمال الشاطئ يستمتع بصوت الامواج العالي
و طيور النورس ترفرف فوق رأسهرفع قطعة من الشطائر التي احظرها خصيصا لأطعام النورس... هو يحبها كثيرا
انتهى من البحر و اطعام طيور النورس
و عاد للمشي بين الزهور... تنتظر الربيع لتنشر رائحتها عبر انوف المشاه حولهاو بينهم يقف هدهد يعلن بدء فصل الربيع...
هذا هو وقت جونقان المفضل... وحدته و الازهار و الطيور و التشيز كيكعلى غير العادة قرر هو هذه المره للذهاب الى سونغمين
طرق باب منزله هو و زوجه ليستمع لصوت تشان يخبره بأنه قادم"اوه جونقان!... تفضل سونغمين في الغرفه" و جونقان انحنى له و تشان ابتعد يحثه على الدخول و سرعان ما دخل جونقان حيث غرفة تشانمين
"سونغمينيييي"
"جونقاننييي"سرعان ما قفز جونقان فوق سووغمين الذي تأوه بشده بسبب المه اسفل ظهره و ضغط ايان فوقه و جونقان لا يزال يضع رأسه عند عنقه و يبتسم بشده" اشتقت لك ميني"
أنت تقرأ
The hero of my novel|hyunin
Fantasía"توقف عن البكاء... بينما انت اكثر من يعرف طريقة الابتسام..."