مُلكنا (✓ymkt)

17

"ايهااااا العنااااء"
صراخ يونقي هز القصر باجمعه لينزل بغضب ويجد فاطمه وصياف جالسون بخوف عليه
"اللعناء ذهبو لاجل صافقه لعينه كان يجب علي ان احضرها ولكنهم لعناااء"

تنهدو بارتياح لتتحدث فاطمه بضحكه"هههههه يونقي معهم حق صغيرى فانت مازلت متعب وواضح عليك الارهاق هم فقط خائفون عليك حبيبي "
عبث يونقي باصطناع فهذا يونقي اللطافه ويونقي لا يجتمعان معا "يا امي ولكني زعمهم"
ضحكت فاطمه عليه لتربط بمكان بجانبها ليصحح صياف ويربط بجانبه هو "تعال يونقي تعال اجلس بجانبنا صغيري فانا حقا مشتاق لك"
ابتسم يونقي بهدوء وذهب وجلس بمنطصفهم
"كيف حالك صغيرى هممم انا لم اراك او اجلس معك من وقت ماتينا هنا"

"صياف مابك هو يملك عمل بالطبع وانت تعلم انه ليس بالسهل عمله"
تحدثت فاطمه وهي تربت على ظهر يونقي بحب صياف كان فقط يريد الاستفراد به وحده بدون احد...

"هههه امي اخخخ حبيبتي الجميله شكرا وانت ابي انا حقا اسف فقط تعلم طبيعة عملي"

اومئ صياف بهدوء ليضع رجل فوق الاخرى وفاطمه تثاوبت "اااخ اشعر بالارهاق ساذهب وارتاح قليلا بالغرفة"
اومئ يونقي بابتسلمه وصياف تنهد بارتياح
"اتردين مني اصالك"
"لا يا حبيبي انا لست متعبه فقط بعد الارهاق"
اومئ يونقي مرى اخرى لتذهب فاطمه....

حل صمت موتر وصياف فقط يريد التقرب من الزعيم بطريقة محرمه وعجيبه فكرة تجتاح عقله.....
"اذا ابي اترتاح هنا ام لا"
تحدث يونقي يبعد الصمت الموتر ما بنهم
"او ووه اه كثير"
ابتسم يونقي "اذا يونقي ما الصفقة التي جعلته غاضب بهذا الشكل اهي مهمه"

"هممم انها صفقة اسلحه كبيره ومعه مخدرات"
لا ينكر صياف انه انصدم ولكنه هز رئسه بقلة حيله فايونقي لن يترك عمله باي حال كما يبدو...
"امممم يونقي هم فقط خائفون عليك"
ربت صياف على فخذه ليبدء بتحسسه بحميمه مما جعل يونقي يتوتر فهو لا يشعر بالامان كما كان يشعر معه بال بانقباض بقلبه....

اقترب صياف منه اكثر ويونقي ابتسم بتوتر ليبعد عنه قليلا"ا اممم ا ابي م ما بك"
"امم فقط اريد عناق"

تحدث صياف بهدوء وهو ينظر لجسد يونقي الذى اومئ بخفه ليعانقه صياف وقبل ان يفعل شئ او يتلمس جسده دخلو عليه الكل...
احتدت ملامح تاي وجيمين وكوك ليذهبو بهدوء له جلس تاي باحضان يونقي ليبدء بتقبيله بقسوه وتملك وفقط الفكرة تجعل من قلبه يعتصر....

لم يبتعد عنه حتي شعر بطعم الدماء بفمه ليضع جبينه على جبين يونقي... "اشتقت لك زوجي اشتقت لك يوني"
يونقي عانقه لصدره وكان العالم يبدء به وينتهي بهم لا يريد شئ لا شئ مال، سلطه، قوه، جاه، نفوذ، احترام، تقدير، كل هذا لا يريده"انا لا اريد شئ فقط اردكم انتم معي لا اريد شئ"

"ونحن لا نريد غيرك يا يونقي العالم باجمعه ينتهي بك يا يونقي نحن نتنفسك وعندما تذهب سينقطع تنفسنا"

تحدث كوك استقام تاي من احضانه وهواسا ذهبت له لتمسك يداه وتجعله يستقيم وتردف بمرح"ااااه يا زعيم هيا هيا لكي نحكي لك علي ما حدث وكيف سيف وفهد افدونا "
اخذته هواسا ليجلسو باريكه اخرى غير الذى يجلس عليها صياف الذى ينظر لهم بحقد عظيم....

جلسو حول الزعيم من يجلس باحضانه وهذا طبعا تاي ومن يجلس بجانبه وتحت قدمه وهو يبتسم لهم بحب فهم عائلته....
"ااااه يوننن صفقة الاسلحه تمت بخير وفهد وسيف حقا عملهم اكثر من جيد هم من كانو يمسكون عمل الشركة بالثلاث ايام وحقا حقا الشركه باحسن احولها"
تحدث ايلاي بحماس ليبتسم يونقي ويشكر سيف وفهد بهدوء...

"والعصابه كالاكلاب المطيعه لنا جيون يتحكم جيد بمنطقة الشمال امم ولكن العاهر يونغبين يفتح لحسابه في منطقة الجنوب يا يونقي اليوم اتتت معلومات ان جميع ملهي الجنوب يديره لحسابه الخاص ويخبر من يعمله معه من فتايات وفتيان ان يذهبو مع الرجال بمنزلهم لاجل امتعهم وايضا اممم احممم صفقات كبيره من المخدرات"

احتدت ملامح يونقي وبدون قصد ضغط على خصر تاي الذى تاوه بمتعه والم بسبب يونقي فهم مازوخين ويونقي من الاصل سادي"ااااه "
التفت يونقي له بسرعه وخوف "صغيرى صغيرى هل انت بخير انا اسف"

نظر تاي بطرف عيناه لصياف ليجد وجهه احمر من كثرة غيظه وغضبه ليتحرك بدلع وغنج بحضن الاكبر وهو بكل حرف ينطقه يقبل شئ من وجه الزعيم الشاحب
"يوني انا لا اتالم منك حبيبي"
بغنج وعهر بدء يتحرك على قضيب يونقي
"ايهاا الصغير فقط ثبت هذه المثيره الان"

"يونيي ولكن هيا من تتحرك اممم تقريبا اشتاقت لفحلها"
انفجرو بالضحك حتي فهد وسيف وتاي نظر لهم بطرف عيناه ليرفع اصبعه الاوسط لهم بعدم اهتمام مما جعل الجميع ينفجر بالضحك....

"يونقي فقط اريد اخبارك بشئ ان سمحت فازين يرد ان يأتي مع مريم"
تحدث فهد ليمسك سيف يداه يشجعه على الكلام فهم عندما عملو معه فبدئو يبوه يتجنبون اغضابه ليشد يونقي تاي لاحضانه وكوك قهقه عليهم ليمسك خضر جيمينويرفعه بسهوله يجعلع يجلس باحضانه.....

"مابكم وكانكم فعلتو جريمه هذا المنزل منزلكم كما هو منزلنا لا تخاقو من شئ وايضا اجعله يئتي انتظره فقط خمس سعات وسيكون هنا اممممم وايضا انا اشتقت للصغيره مريم لهكذا لا مانع خقا"

ابتسم فهد بامتنان"شكرا لك اخي شكرا للغاية"
ربطت هوسا ك على كتفه"لا دعي للشكر نحن واحد"

ابتسم له ليومئ بابتسامه وسيف حاوط خصره يقربه له والجميع نظر له بستغراب وخبث وهو قلب عيناع بملل ويونقي مندمج مع صغاره للغاية فقط يستمر باخجلهم وهذا واضح على احمرار وجههم

يتبع