05

501 22 6
                                    

ضمد صياف جرح يونقى الساكن بمكانه "اخخخ انهيتها اعلم انا ليست كما يفعلها سيف ولكني حاولت"
قهقه يونقى برجوليته المعتاده ليردف بهدوء"شكرا لك ابي"

"عفوا حبيب اباك"
"يونقى الم تشتاق لزوجاتك"

"انهم ازواجي ا انا مثلي ومتزوج من ثلاث رجال"

"تمزح"

"بصدمه نطق صياف ليهز يونقى رئسه بهدوء وهو مستعد لاي ردة فعل منه ولكن ما جلعه هو الاكبر ينصدم" اتمني ان اقابلهم"

"صياف"

"ههههه انا رجل كبير لا تنديني باسمى مرى اخرى لكي لا اتعرض لنوبه او شئ من هذا القبيل لاني لن اتحمل لطفتك"

قهقه يونقي برجوله ليهمس بشكرا غير ملاحظ لارتعاش جسد الاخر بسبب همس يونقى الرجولي...
تبطب على ظهره وكانه يخبره بلا باس...

استقام يونقى ويخلع ملابسه العلويا "ابي اسف فقط ساغير ملابسي لانها تلطخت بالدماء اجلس اجلس"

تحدث وهو يجعل صياف يجلس مرى اخرى على السرير بعرى جسده ليبتلع الاخرى ريقه ويونقى فقط بدء بالفعل يغير ملابسه....
"اووه يونقى ما هذه العلامات الكثيره على ظهرك وصدرك وايضا معدتك"

تحدث صياف بصدمه وخوف وهو ينظر لجسد يونقى المشوه ابتسم يونقى بخفه على خوف الاخر الذى يشعره باباه حقا...

"ااوه هذه ابي تعلم اني رئيس عصابه كبير لهكذا هذه الاشياء عاديه بالنسبا لي"

"ولكن يا بني"

"حقا لا تخف انا بخير"

----------------

"لا اعلم ولكني اشعر بشعور غريب يجب ان نبحث عن ازواجه لكي يخرج من هذا الحزن قليلا"
تحدث عدنان وهو يدخل غرفته وسيف ورائه ليبدء عدنان بخلع ملابسه وسيف فقط بلع ريقه بتوتر كان عدنان رجولي بمعني الكلمه فخاذه المشدوده وصدره الصلب معدته التى تحتوي على عضلات كثيفه....

"نعم م معك حق اذا ماذا نفعل"

ارتدي عدنان شورت قصير ليجلس على السرير نظر للواقف عند الباب "يا قلبي لي واقف عندك تعال اقعد جنبي"
"يبني متيجي جنبي اخلع لبسك عارف انك مبتحبش تجلس كده وانا هقوم اجيب لاب عشان نتفرج على فلم حلو"

ذهب عدنان لكي يبحث عن الاب خاصته وسيف خلع ملابسه ليذهب ويجلب شورت ايضا من عند اخاه بما ان اجسمهم نفس الحجم تقريبا
"اهو بووف كل ده"

ابتسم عدنان عندما وجد سيف يجلس على السرير هو ايضا عارى الصدر يرتدي شورت مثله ليذهب له ويجلس بجانبه لكي يشغلون فلم كومدي ويبديون المشهده

--------------

"اممم يونقي بني"

"نعم ابي"

"امممم هل انت بخير الان امزلت تشعر بانك غاضب"
ذهب له يونقى بعد ما غير ملابسه ليجلس بجانبه تسطح يونقى ووضع رئسه على فخذ صياف"لا يبابا انا لست غاضب"

تنفس الرجل الكبير بثقل ليبدء بمداعبة شعر الاصغر الناعم والطويل وهو يتمني بان لا يصده الاصغر...

وللكن ليس كل شئ نتمناه يتحقق فيونقي استقام ليتعتدل بجلسته وينام بطريقه صحيحه...
تحمحم يونقي ليردف ويبعد الاحراج عن هذا المكان

"بابا كيف تزوجت من امي"

"هههه سؤالك غريب ولكني ساجاوب عليه مع ان لا احد يعرف ولكني ساخبرك به..
نحن العرب معروف عندنا ان الفتاه كان يجب عليها ان تتزوج مبكرا واممم كما تعلم عدات وتقاليد يجب ان تنفز كنت بيوم جالس لتدخل والدتي علي لكي نذهب لقريب لنا وبالطبع سفرنا لمسافه طويله هههه لم اعلم ان هذه السفاريه لاجل زواجي فاهلي كانو يعلمون ولكنهم لم يخبروني بشئ لانهم يعلمون ردي جيد وهو الرفض هههه انا ايام شبابي كنت جميل للغاية هه شعرى كان نفس طول شعرك ههههه ولكنه كان افتح فانت لون شعرك اسود وانا كان لو شعرى مصفر قليلا ذهبنا لمنزل قربنا ومكثنا هناك لعدة ايام ومن خللهم اكتشفت انهم يردون تزويجي لفاطمه غضبت للغاية وظللت اتعارك معهم لاني تفجئت بانهم قرئين الفتحه وهذه شبه خطوبه خرجت من عندهم وانا بكمية غضب غريبه لا اعلم لما ولكني كنت غاضب رجعت المنزل بوقت متاخر لاجد الجميع نائم وفاطمه منتظراني تحدثنا وعلمت انها لا تعيش حياه جيده مع والداها لهكذا قرارو تزوجها لي وتزوجنا ومع الايام احببتها وهيا ايضا احببتني"

انهى كلامه بابتسامه وهو كان يخلخل يده بشعر يونقى ويشده بخفه بطريقه غريبه؟ فهو ظل يلعب بشعره ولم يهيمه ابتعاد الاخر ويونقي تركه لكي لا يحرجه فهو رجل كبير

نظر له يونقى وهو مبتسم بصدق "ههه غريبه ابي ولكنها جميله قصتكم جميله للغاية ولكنك ماذا تقصد ايام شبابك"

"ههههه اقصد اني كنت جميل ولكن الان رجل اشيب عجوز"

"لا فانت مازلت جميل وللغاية ملامحك حاده وعيناك جميله للغاية اتعلم اني احبها حقا"
تحدث يونقى وهو لا يقصد شئ هو فقط قال هذا بنية سليمه يونقي انحرم من حنان الام والاب ايضا

وليس لانه زعيم مافيا فيكون بدون مشاعر...

نظر له صياف بعمق وهو يتفحص ملامحه الهادئه والجميله....
رفع صياف يده ليتحسس وجه يونقى لمس الندبه الكبيره التي بوجهه ليرحك يداه بخفه عليها يونقى ابتسم له فقط....

"وانت ايضا جميل للغاية يونقى"

"هه شكرا لك ابي ولكن ليس بجمال عيناك"

"ابي ما رئيك بان تنام معي اليوم"

وبالطبع صياف لن يرفض هذا بال وافق على الفور لينام بجانب يونقى وهو ينظر له بطريقه لم يفهمها يونقى او بالحقيقه هو كان يفهم نظراته ولكن يحاول ان يكدب نفسه ويقنع نفسه انه يتوهم لاجل الكثير من الاشياء

يتبع

مُلكنا (✓ymkt)Where stories live. Discover now