84🔞

194 1 0
                                    

ما الذي يبكيكي لي تشعر مارثا بي التوتر وتقول لا شيء فقط كنت اشعر بي الاشتياق اليك عزيزي كورونا بعدم تصديق تقدم ناحية مارثا ثم نزل الى مستوها وقال انظري الي لي تدير مارثا وجهها الى ناحية الاخرى لي يقطب كورونا حاجيبه ويمد يده لي يمسك بي ذقن مارثا برفق ويدر وجه مارثا نحوه «كورونا» مالذي يجعلكي حزينه هكذا هيا اخبرني ولا تحاولي تزيف الحقيقه «مارثا» بخوف حسنا ولكن عدني ان لا تغضب «كورونا» بي توتر أعدك «مارثا « وهي تذرف الدموع غونزاليس واماندا يحبان بعضهما «كورونا» بهدوء
هذا طبيعي فهما اخوه «مارثا» هزت رأسها كعلامه على تلنفي وهي تجهش بالبكاء ليس كما تظن بل حبهما كعشاق لي يصعق «كورونا» ويجلس على الارض لي يقول هل انتي واثقه من ذلك «مارثا»بصوت حزين مع الاسف «كورونا» بغضب يجب ان تموت «مارثا» بصراخ لا لن اقتل ابنتي «كورونا»يقف و ينقض على مارثا ويمسك بها من عنقها وهو غاضب قال هل جننتي من ذو متى وانتي تعصين ما اقوله «مارثا» وهي تختنق ارجوك هناك حل اخر لي يبعد كورونا يده عن عنقها وقال ماهو لي تتنفس «مارثا بصعوبة بالغه وتقول دعني اتحدث إليها اولا «كورونا» بحزم حسنا ولكن اذا لم تتراجع نفيذي الحكم «مارثا» بي استسلام حسنا كورونا «كورونا» بي برود هل هناك شي اخر تردين اخباري به «مارثا» بي حزم اجل اماندا احضرت معها إيزابيلا «كورونا» بي استغراب لماذا هل حدث شي وانا لا اعلمه «مارثا» نظرت له وقالت لا ادري ولكن اريد منك ان تلبي طلبي «كورونا» جلس بي جوارها وقال ماهو طلبك «مارثا» مسحت دموعها وقالت إيزابيلا اريدها ان تكون جنديّا في فرقتي الخاصة «كورونا» ومن سوف أعمالنا التجارية «مارثا» بي اللامبالاة ليس مهما بالنسبة لي ولكن اين غوستافو لقد علمت انه تم القبض عليه معك «كورونا» بغضب ذلك المحقق الوغد قام بي تعذيبه «مارثا» بخبث لا تقلق عزيزي لقد جعلته يتالم اكثر مما تتخيل «كورونا» بهدوء حسنا هيا اذهبي الى اماندا واذا لم تتراجع لي تقول «مارثا» سوف افعل المطلوب انت الاسد و انا اللبوة و واجبي احمي عائلتي لي يقول «كورونا» هذا ما اريد سامعه منكي لي تقف مارثا وتخرج من غرفة وهي تشعر بي الحزن

غرفه غونزاليس

كان غونزاليس واماندا مستلقيان على الفراش وهما يحتضنان بعضهما «غونزاليس» و هو يبتسم انا سعيد لي انكي تبادلني ذات الشعور على رغم من الصعوبات التي سوف نجدها في طريق هذه العلاقه الا اني سوف اعدك بي اني سوف اتحدى الجميع من اجلكي «اماندا» نظرات الى وجه غونزاليس وقالت عزيزي هناك شي قد علمته ويجب ان تعرف به «غونزاليس» بي استغراب قال ما هو «اماندا» عندما كنت في طريقي العاصمة طلبت من انتوني كل المعلومات التي تخص حياة إيزابيلا واكتشفت ان امي مارثا كانت على علاقه مع والد إيزابيلا ولديها طفل صغير منه لي يصدم «غونزاليس» ويقول مستحيل انتي كاذبة امي مارثا ليس لديها اطفال لي تقول«اماندا» وهي خائفه اقسم لك «غونزاليس» بغضب لن اصدق هذا الهراء

الشيطانه    (ظلام الماضي عقاب الحاضر) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن