Part 12 لطيفان

150 9 7
                                    

أعتذر 🙇🏻‍♀️ أعتذر 🙇🏻‍♀️ أعتذر 🙇🏻‍♀️ أعتذر 🙇🏻‍♀️ أعتذر 🙇🏻‍♀️ أعتذرررررررررر 😖 لأنني غبت كل هذا الوقت بس ما كان عندي أي أفكار وحتى أنو كنت اعاني من بعض المشكلات 😞 بس بحاول أغوضكم إن شاء الله وهذا الفصل تمهيدي للي بعدو وبعدو سوو إستمتعو ✨✨✨





إبتسامة لي وبادلتها والآن فقط لمحت الأمير وهو بهذا القرب منا لقد نسيت أنه كان معنى بالغرفة... لم أدرك متى وصل إلى هنا، كان يقوم بجمع أشياء ما حتى إلتفت إلينا

الأمير: حسنا لقد إنتهيت
الملكة: جيد إذا
نيا: ها من ماذا إنتهيت
الأمير: أنظري إلي يدك اليسرى وستعرفين

نظر إلي بملل وحسنا تذكرت يدي اليسرى ولم أرد النظر إليها.. ماذا فعل بها هل حولها.. حسنا يبدو أنه لا خيار لدي ( إبحثي جيداً في الثلاجة قد تجدين طماطم 🍅 ) نظرت بهدوء وتفاجأة من أني لم أرى سوى يدي اليسرى سليمة ليس بها أي شيء أين الأبرة

نيا: لحظة الإب..
الأمير: لقد نزعتها
نيا: و ولاكن مت؟؟!
الأمير: أنتي حقا عديمة إحساس

هكذا.. بكل بساطه قد أهانني أو أنه مديح، أنا حقاً لا أدري ما به إنه غريب لاكن لن أسكت

نيا: لكني لست عديمة إحساس
الأمير: بلى أنتي كذالك
نيا: ليس كذلك أنـ...
الملكة: لقد حان وقت العشاء لا تتأخرى بالنزول حسنا

قاطعت الملكة (خلاص كفاية رسميات) خالتي الشجار قبل أن يبدأ وبدأت بالتوجه نحو الخارج حتى توقفت عند الباب وإلتفتت علينا تعطينا إبتسامة صغيرة مريبة

خالتي: أنتما لطيفان بينما تتشاجران هكذا

وذهبت هي بكل بساطه تاركتاً كلانا لننطق بالكلمة معا بينما ننظر بإتجاه الباب

لطيفان

نظرنا لبعضنا البعض بعدها أبعد وجهه عني بإنزعاج 😾 بينما أنا أبعدت وجهي بإحراج 😷 ليصرخ هو فجأة

الأمير: لست لطيفاً 😤💢

حسناً كان موقفا محرجاً ولاكنه توجه للحمام وخرج بعض لحظات –أظنه غسل يدي فقط– ثم توجه للخارج وتوقف فجأة ولاكنه لم يلتفت إلي بينما هو يسألني

الأمير: هل ستنزلين أم تفضلين تناول الطعام هنا 😐
نيا: لالا أنا سأتي في الحال
الأمير: حسنا إذا

وهكذا خرج تاركاً مني وحدي وبقيت تلك الكلمة تتردد في رأسي (لطيفان)  وكان الأمر محرجاً لذل توجهت للحمام لأغسل وجهي ويدي وخرجت منه ومن بعدها نزلت لكي أتناول طعام العشاء –أنا فعلاً جائعة– ورأيت بأن جميعهم كانو متواجدين بالفعل لهذا ذهبت وجلست مكاني بعد أن إستأذنت وبدأنا بتناول الطعام.

بعد أن أنتهينا عدت إلي الغرفة وجلست قليلاً أفكر حتى تذكرت أمراً مهماً

'سيكون لدي مدرسة بعد يومين'


تذكرت كلامي الذي قلته لخالتي بالأمس

نيا: 😦 ياإلهي كيف أنسى شيء كهذا

بقيت أفكر للحظات و.. لطيفان

نيا: 🤨 حسنا هذا مبالغاً به يجب أن أنسى هذا ربما علي الخروج غداً تنقصني بعض حاجيات المدرسة وعلي شراؤها وهكذا سينسى عقلي هذا

نهضت من مكاني لأبدأ بالعبث بأغراضي أبحث عن بطاقتي التي تحمل كل أموال والداي – لأنهما قد قدما كل ما يملكانه لي فقد ورثت كل ما كان لهما ماعدى المنزل لهذا تم تحويل كل مالهما لي – قلبت كثيراً حتى وجدتها وحملت حقيبة يد صغيرة وضعتها بها ووضعت الحقيبة بمكان قريب حتى أجدها بسرعة بالصباح، بعدها عاودت الجلوس على السرير لأستلقي بهدؤء بينما بدأت أتصفح بهاتفي أشاهد بعض الأخبار و أرى حال الطقس غداً ويبدو أنه سيكون جيداً.

بقيت لوقت ليس بطويل حتى دخل الأمير ولاكني لم أعره بالاً حقاً (أتمزحين معي هذا الأمير وليس أي أمير أنهه ضاارييي الأمير ضاري يا غبية) كما أنه لم يبقى كثيراً فقد خرج من الغرفة بعد أن قام بعدت أشياء

بعد أن مللت من هاتفي وضعته جانباً على الشحن ونهضت لأدخل للحمام لأغسل أسناني وبعد أن إنتهيت غسلت وجهي عدت مراة ونظرت لوجهي في المرأة جيداً بينما أنا أتأمله قليلاً وقد تذكرت أمي لأبتسم بهدؤء.
وبعد مدة خرجت من الحمام ودخلت غرفة تبديل الملابس وإرتديت إحدى بجامات النوم خاصتي وقد كانت باللون الوردي وهي من النوع المبطن لكي تحميني من البرد الذي قد بدأ يدخل هذه الأيام بعدها جلست على الكرسي أمام المرأة المتوسطة على عكس المرأة الصغيرة بالحمام والمرأة الكبيرة نوعاً ما بقرب الخزانة.
مشطت شعري بهدؤء وقررت ربطه لكي لا يزعجني في النوم وبتلك اللحظة قد دخل الأمير للغرفة مجدداً – وقد مضى على غيابه خمس عشرة دقيقة تقريباً – وأكمل طريقه لغرفة تبديل الملابس ليخرج بعض لحظات مرتدياً ملابس النوم خاصته وقد إستلقى على السرير وهو يحمل هاتفه ويقلب به...

أخيراً هذه أنا ذي أنهض بنعاس وأتوجه نحو السرير حتى أتسلقي لكي أخذ قسطاً من الراحة فقد كان يوماً متعباً بحق وحالما إلتقى رأسي بالوسادة دخلت بنوم عميق 😴😴😴💤💤💤

يتبع...




طبعاً أنا كتبت أكثر من كدا بس 👈👉 بابا واتباد مسح نص البارت 😒 وماعرفت فين راح 😕 بس يلا إيتس اوكيه 🤷‍♀️ لو قدرت راح أنشر قريب وإنتظروني لأنه سيكون قريباً جداً جداً جداً 😜

وبس😘 بااي حبايبي 😚💞✨ولا تنسو🙂 سامحوني بليز 😆😆

﴿أسيرة لدى الأمير ضاري﴾حيث تعيش القصص. اكتشف الآن