التعديلات

125 4 8
                                    

معلومة سريعة:
  ما  يعرف  عن  إبن  حاكم  البلاد  أنه  لم  يظهر  للعلن  من  قبل  أي  أن  هويته  غير  معروفة  وهذا  بالنسبة  لشكله  فقط  فالجميع  يعرف  أن  إسمه  لوي  شيروساجي  وشكله  غير  معروف  أما  بالنسبة  للعب  البلابل  والدراسة  فقد  أراد  أن  يعامله  الجميع  بطبيعية  حتى  لو  عنى  ذالك  التنمر  عليه  أو  تجاهله  أو  حتى  عدم  مصادقته  وملاحظته  فهو  يرى  أنه  أفضل  من  أن  يهتم  الجميع  به  لأنه  الأمير  وصاحب  منصب  وأن  يصادقوه  لهذا  السبب  وليس  لشخصيته  لهذا  عُرِف  بإسمه الأصلي  ﴿ضاري﴾  ولا  يعرف  أحد  أنه  أبن  حاكم  البلاد  ولاكنهم  فقط  يعرفون  أنه  قد  يكون  غني  وهذا  لا  يهمهم  حقاً  (جاروني  في  تخريفي 😗)

فلاش باك الأول: ــ

عندما قام الأمير بإنقاذ نيا:

الشخص: يا أنسة هل أنتي بخير

رفعت رأسي قليلاً عندما مد يده لي وأمسكة بها لكي يساعدني على النهوض ومن بعدها رفعت رأسي لأقابل وجهه وتفاجأت

نيا: ها اللاعب ضاري!

أومأ لي وبعدها طلب مني الصعود بالسيارة وأنا أثق به لهذا صعدت السيارة بلا تردد...( تخطي ⁦(⌐■-■)⁩) عندما قال سأسكن معه لم أمانع لأني أراه جدير بالثقة

ضاري: وصلنا

قالها لألتفت وأنصدم لأرد

نيا: أأنت الأمير يا ضا..
ضاري: أجل

ومن وقتها وأنا أناديه بسمو الأمير وهذا ليس بسبب منصبه بل لأني لم أقابله حقاً قبلاً ربما في بعض الأحيان وأرى أن مناداته بالأمير أفضل من أسمه فقط.         
                                          إنتهى...

فلاش باك الثاني: ــ

بعد أن عرف الأمير نيا على أرجاء القصر:

الأمير: والآن ماذا تريدين أن تفعلي
نيا: لا أعلم
الأمير: حسنا تجولي كما تشائين ويمكنك العودة للغرفة إن رغبتي

إلتف ليغادر لأوقفه بسرعة

نيا: أ إنتظر لحظة
الأمير: ما الأمر
نيا: ف في الحقيقة أردت أن أقول مارأيك بأن نخوض نزال بلابل
الأمير: ها.. ليس لدي الوقت لنزال الضعفاء أثبتي أنكي قوية بعدها سأنازلك

وبعدها غادر الأمير تاركاً نيا وحدها
                                           إنتهى...

فلاش باك الثالث: ــ

بعد ان اخبر الطبيب والدي الأمير بتعرضه لصدمة قوية:

عندما إنتهى الطبيب من شرح ما عليهم فعله لكي يتخطى صدمته بدأ ضاري بالتمتمة

أمه: هاا هل تريد شيء يا عزيزي
ضاري: أين هو؟
أبوه: ما هو؟!

تحول صوته من خافت لصوت عادي تقريباً

ضاري: الوميض.. أين الوميض

بدأ يطَّرب ويتلفت بأنحاء الغرفة بحثاً عنه

أمه: إهداء ياصغيري الوميض بأمان بالمنزل
ضاري: ال منزل.. خُذوني إليه أنا أريده
أبوه: هل يقصد بلبله؟؟!
أمه: أجل، لا تقلق سنذهب إليه من فورنا

وبعدها عادو لمنزلهم وأول ما فعلوه جميعاً هو البحث عن الوميض وبعد أن وجدوه أعطوه إياه لاكنه من بعدها لم يلعب به كثيراً بل فقط بقي يحمله معه لأي مكان
                                           إنتهى...

وسأقوم بنشر الجزء القادم قريباً

وبس باي

﴿أسيرة لدى الأمير ضاري﴾حيث تعيش القصص. اكتشف الآن