الأحداث الماضية:
كيارا: مارأيك أن ندهب إلي حلبة السباقات ؟
إزابيلا: حسنا يا وحش السرعة ههه تجهزي سأتي في 20 دقيقية!!
كيارا:ههه حسنا أنا أنتضرك باي
إزابيلا : باي
أقفلت كيارا الهاتف وجلست في شرفتها تغوص في بحر أفكارها تفكر في دالك اليوم المشؤوم وتلوم نفسها لأنها لم تكن قوية لمافيه الكفاية لتنقض عائلتها كانت طفلة لا حول ولا قوة لها
كيارا:قالت بنبرت غاضبة ومخبأ فيها الألم لمادا .. ."يجتاحني حزن و ألم وجودٍ خالص، يغمرني بأمواج غير متوقّعة، أمواج تدمَّرني مثل سدّ يتشقق . ولا كن دالك لن يضعف أبداو لن يهدأ لي بال حتا أقتلهم كل من كان له يد في موت عائلتي...أعدكم سأجعلكم تدوقون أضعاف العداب اللدي أدقتموه لي فقط إنتضروا
ليس هناك ما يؤلم الإنسان، أكثر من كونه يعيش حالة حزن خامدة، حتى البوح لا يستطيعه."
وما أصعب أن تفقد أشخاصاً تحبهم وكانوا هم فرحك وحزنك وسعادتك وأملك وتخسرهم في يوم كنت صغيرا لا تعرف ولاتملك قوة لالتحمل أو قوة الدفاع عن من تحبهم وتعيش بدون حنان ودفىء
ولا قوة لها وتعيش في عالمن لا يعرف الرحمة والإهتمام يهتمون بأنفسهم فقط ولا يلقون بألا بالأخر ولاكن هاده الفتاة لن تهزمها الحياة لأنها شقت طريقها بنفسها ورمت قلبها خلف ضهرها ولن تعد تعرف الرحمت لأنهم لم يرحموها وهيا كدالك لن ترحمهم والأن سيبدأ العرض عرض العقرب الأحمر ومسرحية الدماء والقتل....
كيارا:قالت بنبرة واثقة ستبدأ لعبتي ولن تنتهي إلا يوم مماتي ولن أرحم أحدا...و
كانت سوف تكمل كلامها غير أنها أحست بشيء يتلوى علي جسدها ليصل إلي يدها ولاكن لم تبدي اي ردت فعل لأنها تعرف ما الشيء اللدي يتصلقها
من غيرها الأفعى اللتي إسمها ماريا عندما وصلت إلي قمت يدها قريتها من وجهيها
كيارا:قالت وهيا تضحك ههه مادا تفعلينا هنا إشتقتي لماما أسف طفلتي الصغيرة أنا كنت مشغولتا ولن أعطيكي طعامك ههه فل ننزل إلي المختبر وأعطيكي طعامك المفضل....
لتقربها إلي وجهها وتقبلها وتتجه إلي خزانة الملابس وتفتحها وتبعد الملابس لتضهر لها لوحة فيها رسم عقرب أسود لتدغط علي جزء من اللوحة لتنزل اللوحة ويضهر باب يشبه المصعد لتدخل وتضغطة علي الزر ليُغلق وينزل إلي الأسفل بعد مدة أصدر صوت لينبه أنه وصل إلي وجهته لتخرج من المصعد لتشتعل الأضواء الحمراء أتوماتكيا... يوجد في المختبر أفاعي سامة في أقفاسها وعقارب وأدوات تشريح ويوجد في الجانب الآخر سيارة سباق ودراجة نارية ويوجد ملابس مختبر وبجانبها ملابس عملها ....
إتجهت كيارا إلي قفص يوجد فيه جردان صغيرة
أخرجت جردا صغيرا. وهل تضنوها متقززة من الجدران لا هدا كان عندما كانت صغيرة كانت تخافوا منه أم الأن فلم يعد يفقر معها. ..ثم ..أخدت قفصا أخر ووضعت فيه وأدخلت ماريا فيه
كيارا:قالت كلامها وهيا تبتسم هيا ماريا عشاءك جاهز ينتضركي.. إستمتعي فتاتي المدلل..همم سأدعكي مع عشاءكي..وسأدهب لحلبة السباق وداعا طفلتي الصغيرة...
لتترك الأفعى مع فريستهي اللتي ستصح عشاءها اليوم وتتوجه إلي المصعد لتصعد إلا أعلى فلا يزال لديها عمل في الأعلى عندما وصولها إلا غرفتها خرجت من المصعد عندها عادت اللوحة إلا مكانها وكن شيء لم يحدث توجهت.كيارا إلي المرأة لتنضر إلا نفسها لتجد أن قناعها تمزق من الجانب لتتنهد
كيارا:وهيا تحادث نفسها ...يجيب عليا إزالة القناع . وإلصاق واحد جديد...لقد نسيته ووجهي يألمني الأن
هل كنتم تضنون أن كيارا ملامحها وجهها لطيفة ههه أنتم مخطئون فهيا عندما كانت في منزل الغابة عندما قررت بدأ إنقامها صارت تضع قناع الوجه اللطيف والبريء حتا لا يعرفها أحد ولاكن خلف دالك القناع وجه جميل جدا عينان كبيرتين باللون الأزرق خدود ورديه وأنف منحوت بأدق تفاصيله وشفاهها المتفخة وردية اللون كأنها حلوى تريدك أن تتدوقها...ماعلينا بدأت في لصق قناع جديد وعندما وضعت القناع أخدت تضع المكياج اللطيف وهيا الأن ليست القاتلة المطلوبة عالميا هيا الأن فتاة لطيفة لا تعرف شيء هادا ماسيضنونه الناس عند رأيتها ولاكن لا يعرفون أن خلف دالك القناع وحش لا يعرف الرحمة ثم تجهت إلي الخزانة وأخرجت ملابس ورتدتهم
كيارا:قالت كلامها وهيا تبتسم إنتهيت سأرتدي ملابس ملائمة لالسباق...هممم إزابيلا تأخرت سأتصل لاأتفقدها
أمسكت هاتفها وتصلت عليها بدأ يرن بعد مدت أجابت
إزابيلا: قالت كلامها بسخرية مرحبا هل شتقتي إلي بهاده السرعة ؟
أنت تقرأ
Darkness or light
Akcjaاول رواية لي اتمني تعجبكم قرائة ممتعة✨🍓 تشويق لرواية 🔥✨🍓 أانت حقير وغدد كان يجب أن أعرف أنه أنت عاهر ....عاهر عليك اللعنة لا تلعني مرة أخرى وإلا قطعت لسانك و كيف لكي أن تنسي عدوك بهاده السرعة ؟عقربتي هاد مالم جدا حقا؟ وبكل جرأة وشجاعة تتحدث معي...