في حالة إذا لم تقرأ الجزء الأول و تُريد القراءة لـثُنَائي زولاو؛ فهذا الشابتر و الشابتر التالي به كامل التفاصيل التي ستحتاجها لفهم الأحداث
*بعد قراءة هذا الملخص ... مِن الأفضل أن تقرأ آخر فصل في الجزء الأول، حتى تفهم كيف إنتهى الأمر و كيف كانت مشاعر الشخصيات لأن هذا الشيء أنا لن أستطيع تلخيصه بدقة*
٭الأميغا في "مُتَّيم" هي مجرد وضعية جنسية فقط، الأوميغا ليس ضعيف، و ليس قصير، و ليس سريع البكاء .. إنه بشري مثلي و مثلك٭
*تقريبًا هذا الشابتر و الشابتر التالي هو كُل ما تحتاجه لفهم أحداث الجزء الثاني، و إذا لاحظت أنكَ لم تفهم شيء أثناء القراءة يُمكنك ترك سؤالك في تعليق و أنا سأُجاوب في أقرب فرصة*
٭إن كان هناك شيء مجهول في هذا الشابتر، ستفهمه في الشابتر القادم، و إذا لم تفهم أيضًا فهذا سيكون شيء مجهول و سنتعرف عليه مع تقدم الأحداث٭
"Mihawk"
لقد كنتُ طفلاً مختلفًا مُنذ البداية، كنتُ أمتلك ثقة، قوة، و غرور لا يمتلكه طفلاً في عمري. و إكتشفتُ السبب عندما علمتُ أني أوميغا مُهيمن .. الأوميغا المُهيمن هو شخص نادر للغاية، فأنا أمتلك فيرمونات قاردة على إسقاط أقوى أنوع الألفا و إخضاعهم لي، الجميع يريدني لكن أنا لا أرغب بأحد.
أو هكذا ظننتُ...اعتدتُ على رغبة الجميع بي، لكن رغبة أكاغامي كانت مُختلفة عن رغبات الجميع. فهو كان يريدني مُنذ نعومة اظافرنا، كان يصرخ أمام الجميع بالمدرسة أنني سأكون زوجه عندما نبلغ .. حتى قبل أن نعرف جنسنا الثانوي، لأنه ببساطة لا يهتم، فهو ينوي أن أكون له تحت أي ظرف ..
لم يخجل يومًا مِن إظهار جنون حبهُ ليلكن أنا لم أكن كذلك... مُنذ الصغر و أنا أعشق تأثيري على أكاغامي. أُحب أن أخطئ بحقه ثم يأتي هو ليعتذر لي، أُحب العبث معه و إزعاجه بأنني ربما لن أقبل به كزوج لي؛ إنه كان و ما زال بريئًا، لطيفًا، عطوفًا، إنه كل شيء جميل بتلك الحياة التعيسة و أنا كنت أعلم ذلك .. لكن لم أشاء الإعتراف
في سن الرابعة عشر سافرتُ خارج طوكيو مع أمي دون إخبار أكاغامي، بل أنا حتى لم أُخبر دراغون صديقي المقرب، و أبي عاد للمنزل و لم يجدني. لم أُفكر في حُب أكاغامي لأن حديث أبي كان دائمًا يدور في عقلي "حب الطفولة لا يستمر ميهوك" كنت أظن أني سأعود و أجد أكاغامي لديه شخص يحبه صدقًا و ليس حُب طفولي مثل الحب الموجه لي ..
لكن عند عودتي ... وجدتُ ألفا لطيف، مهوس بكل تفصيلة صغيرة بي
أنت تقرأ
ZoLaw ~ MiShanks | مُتَيَّمُ ²
Fanfictionـ عِلاقَة سَامَّة. ـ هَوسٌ مَرضِيٌّ. - أُومِيغَافِيرس. - زولاو "حُبَّي لكَ ليسَ اختِيارًا، بل لَعنةٌ تُلاحِقُني أينما ذهبتُ، ولا أستطيعُ التخلُّصَ مِنها" - شانهوك / ميشانكس "أَنتَ الوجعُ الذي لا أستطيعُ الهُرُوبَ مِنهُ، و الحُبُّ الذي لا أستطيعُ مُق...