004

401 26 7
                                    

أَعيُنكِ البُنِيَّة تَدفَعُنِي لِلجُنُون...

أَعيُنكِ البُنِيَّة تَدفَعُنِي لِلجُنُون

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.
.

- قِرَاءة مُمتِعَة للجَمِيع -
لاَ تَنسُوا التَعلِيقَ بَين الفَقَرَات...
.
.

" تلعبين على الطرفين لن أسمح بهذا.." أخذت تهدد من أمامها

" من الأفضل ألا تتدخلي .." أجابتها بغضب و ليس بسبب التهديد

...

"ما سبب هذه الإبتسامة ؟.." سئل آريك جايس بينما وجده مشتت يدخن سيجارته دون وعي

"أتيت أخيرا.. " تفوه جايس بابتسامة عريضة، مرت مدة طويلة على آخر مرة ابتسم فيها

"ما الذي وقع معك و جعلك بهذه السعادة؟ " بفضول من آريك فهو يعرف رفيقه جيدا

" أظنني وقعت بالحب .. "

" بهذه البساطة؟ .. هل يا ترى هناك احتمال ان تكون تلك الفتاة من ليلة البارحة ؟ " ظل آريك يستفسر بخصوص الوضع

" أجل.. و هل تلومني ! " ردف ببلاهة لان عقله كان غائبا تلك اللحظة

" يلومك على ماذا؟ " قاطع خلوتهم قدوم سيلفر و سؤالها ليلتزم الصمت كلاهما

" ألن تخبراني بما يحدث بينكما ؟ " كررت سؤالها للمرة الثانية فواضح الارتباك على صديقيها فحتما من وقوع شيء لهما

ᴛʜᴇ ᴅᴇᴀʟحيث تعيش القصص. اكتشف الآن