أَعيُنكِ البُنِيَّة تَدفَعُنِي لِلجُنُون...
.
.- قِرَاءة مُمتِعَة للجَمِيع -
لاَ تَنسُوا التَعلِيقَ بَين الفَقَرَات...
.
." تلعبين على الطرفين لن أسمح بهذا.." أخذت تهدد من أمامها
" من الأفضل ألا تتدخلي .." أجابتها بغضب و ليس بسبب التهديد
...
"ما سبب هذه الإبتسامة ؟.." سئل آريك جايس بينما وجده مشتت يدخن سيجارته دون وعي
"أتيت أخيرا.. " تفوه جايس بابتسامة عريضة، مرت مدة طويلة على آخر مرة ابتسم فيها
"ما الذي وقع معك و جعلك بهذه السعادة؟ " بفضول من آريك فهو يعرف رفيقه جيدا
" أظنني وقعت بالحب .. "
" بهذه البساطة؟ .. هل يا ترى هناك احتمال ان تكون تلك الفتاة من ليلة البارحة ؟ " ظل آريك يستفسر بخصوص الوضع
" أجل.. و هل تلومني ! " ردف ببلاهة لان عقله كان غائبا تلك اللحظة
" يلومك على ماذا؟ " قاطع خلوتهم قدوم سيلفر و سؤالها ليلتزم الصمت كلاهما
" ألن تخبراني بما يحدث بينكما ؟ " كررت سؤالها للمرة الثانية فواضح الارتباك على صديقيها فحتما من وقوع شيء لهما
أنت تقرأ
ᴛʜᴇ ᴅᴇᴀʟ
General Fictionᴛʜᴇ ᴅᴇᴀʟ : الصَفقَةُ عِندَمَا يَتحِّدُ الأَعدَاءُ فِي اللّحَظاتِ الجَيِّدة، يُصبِحُ الأَمرُ لُعبَةً خَطِيرَة.. " أُرِيدُ إرتِكَاب خَطِيئَة كُلمَا أتَواجَدُ مَعهُ " - أَلثِيَا - "سَوفَ أجعَلُهَا تَرتجِفُ وَ تَهمِسُ بإِسمِي كَالمُتَحمِس لِتلَاوةِ صَل...