✨ ما تنسوا الاعجاب و التعليق ✨سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
رمضان مبارك صوما مقبولاً و افطارا شهياً
_____________
**الفصل الحادي عشر **
في صباح يوم جديد أستيقظ الجميع البعض بنساك و الاخر ببعض الكسل و التعب ما حدث البارحه لم يكن بالقليل
في غرفة كاي
كان قد استيقظ قبل الجميع او لنقل بعبارة اخري انه نام متعباً لم يحظي بنوم هنيئ خالً من الكوابيس
استحم سريعا و ارتدي ملابسه و بقي في غرفته يعبث بهاتفهبدأ يشعر بالخنق و الضيق من جلوسه هكذا الوقت يمضي ببطء شديد كانهم اخر لحظات حياته و في نفس ذات الوقت مازال الوقت مبكرا علي ذهابهم الي الشركة
خرج من غرفته متجهاً ناحية المطبخ لكن استوقفه ما إن وقعت عيناه علي باب غرفة الاكبر لا إراديا
خطي بخطاه الي هناك وقف قليلا امام باب تلك الغرفةقلبه ينبض بجنون بشعر بالذنب يأكل دواخله بينما عقله يخبره بالتراجع هو يعرف الأعضاء منذ زمن فلما قد يتخلي عنهم من اجل شخص لا يعرفه ؟
ماذا ان كانوا محقين؟ ماذا ان كان يونجون شخصا سيئا؟ لكن لا يظهر هذا عليه ! يبدو شابا لطيفاً مسالما حتي انه لم يشتكي من معاملتهم له لبدينيم او حتي للمدير جونغ؟
قرر في داخله انه سيكون حياديا هو بالطبع لن يخسر اصدقاءه الوحيدين من اجل شخص لا يعرفه لكنه في ذات الوقت سيحاول ردعهم عما يفعلون
من الصعب مواجهة القلب و العقل بالتحديد اذا كان كلاهما علي حق اذا لم يخطئ طرف منهما في اي صف سيقف ؟
هل يفضل أصدقاؤه و يتركهم يفعلون ما يشائون لكن هو يعرفهم حق المعرفة هم ليسوا مؤذين ولا يكرهون الخير لغيرهم
علي الضفة الأخرى يونجون لم يري منه شر قط بل و علي العكس كان دائما ودودا يبتعد عنهم تجنبا للمشاكل و يبدو انه يعاني من مشاكل صحية وهو لا يريد ان يقتل علي يدهم
افاق من شروده يسمع صوت حركة بالداخل خمن أن الاطبر لربما أستيقظ استجمع شجاعته و طرق الباب بهدوء
ثانيه؟ الثانيه ؟ الثالثة ؟ ها هو الباب يفتح يظهر من خلفه هئية الاكبر المبعثرة نوعاً ما و اللطيفة
'لا يبدو انه الهيونغ نهائيا ؟ حتي انه يبدو اصغر مني شخصيا!'
كانت تلك اول الكلمات التي رادت ذهن كاب فور رؤية الاكبر الذي يقصره بعدة سنتي ميترات
"اوه مرحبا كاي هل تريد شئ ؟"
كانت تلك كلمات يونجون ليستيقظ علي اثرها ذهن كاي الغائب تحمحم بإحراج ليتحدث بخفوت و خجل
أنت تقرأ
TxT|メbehind that face
Fanfictionما العيب في تحقيق الاحلام ؟ كل ذنبي اني سعيت خلف حلمي دون وجه حق و ها انا ادفع الثمن انا خلف الجميع كما العادة لم يكن احد خلفي تلك اللحظات و الكلمات ألمت ايسري برومانس خاليه من العلاقات التي حرمها ربي *مكتمله* تحتوي على مشاهد عنف و محاولات انتحار ...