✨ ما تنسوا الاعجاب و التعليق ✨سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
توقعاتكم و تحقيقاتكم ! استمتعوا
_____________
**الفصل السابع عشر**
طرق سوبين علي الباب بخفة منتظرا رد من الآخر
ثوان حتي سمع الاذن له بالدخول"تفضل هيونغ"
دخل سوبين لغرفة بومقيو ليجده جالسا علي السرير و دموعه كست وجهه دلالة علي بكائه بكثره
تنهد سوبين ليجلس بجانبه و يمسك يده بخفه يفركه لعله يبعث الامان فيها :" بومي ما بك اخبرني؟"
انفجر بومقيو بالبكاء ليدفن وجهه في صدر الاكبر قائلا بين شهقاته:" هيونغ……ان يونجون هيونغ مظلوم هو لم يفعل ذلك هو فقط عاني بما يكفي لما الحياة لا ترحمه؟"
ظن سوبين لوهلة ان بومقيو يقصد بمعاناة يونجون هو معاملتهم السيئة له و قسوتهم عليه لم يعلم ان الامر اكبر من هذا بكثير
"جميعاً نادمون بومي و افضل شئ الان هو الانتظار و ان نؤمن به و بأنه من المستحيل ان يفعل هذا اليس كذلك ؟"
فصل بومقيو العناق ليقول "لا هذا ليس حلاً هيونغ"
فجأة سمعوا صوت كاي الذي يستأذن للدخول مسح بومقيو دموعه سربعا و اذن له بالدخول
دخل كاي بملامحه الذابلة بمجرد النظر الي وجهه يمكنك تخمين العواصف التي بدواخله
استغرب سوبين ملامح الاصغر ليسحبه يجلسه بجانبه متسائلاً:" ما الامر كاياه؟ احدث شي؟"
نفي كاي برأسه ليقول :" لا هيونغ لكن هل سنبقي هكذا؟"
استغرب الاكبران سنا من كلامه ليرد بومقيو بغصه احتلت حلقه:" ماذا تقصد كايو؟"
أردف كاي بيأس:"اعني سنبقي هكذا لا نعرف اين يونجون هيونغ لا نعرف كيف حاله او اين هو ؟ استبقي التهمه ملتصقة به غير عالمين بالحقيقة ؟"
انفعل بومقيو ليقول بحده :" كاي ماذا تعني يونجون هيونغ من المستحيل ان يفعل شي كهذا و كلنا نعرف حقيقة انه مظلوم"
جفل كاي بسبب نبرة بومقيو الحادة لينظر سوبين الي بومقيو بحده محذرا إياه
تنهد بومقيو و هو يفرك ما بين عيناه بغضب
ليقول كاي بعدها بتردد:" اعني يجب علينا البحث عن حقيقة الاشاعه كيف ظهرت ولما و ان نقطع للمعجبين الشك باليقين و بالتأكيد سيسعد يونجون هيونغ بذلك"ليخفض بصره و يكمل بنبرة تكاد تسمع:" مع اني لا اعرف لما حاول ترك الفريق قبل ظهور الإشاعات عنه اكان يعلم؟"
أنت تقرأ
TxT|メbehind that face
Fanficما العيب في تحقيق الاحلام ؟ كل ذنبي اني سعيت خلف حلمي دون وجه حق و ها انا ادفع الثمن انا خلف الجميع كما العادة لم يكن احد خلفي تلك اللحظات و الكلمات ألمت ايسري برومانس خاليه من العلاقات التي حرمها ربي *مكتمله* تحتوي على مشاهد عنف و محاولات انتحار ...