✨ ما تنسوا الاعجاب و التعليق ✨
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيماعتذر عن التأخير و قلة الأحداث بالفصل
وربما تدني مستوى الرواية في الفترة الأخيرةشكرا لدعمكم استمتعوا !
_____________
**الفصل التاسع**
Flashback
في ذلك اليوم تحديداً عندما عاد يونجون الي المنزل
لم يكن هناك اية جديد او هذا ما توقعه؟صوت خطوات تسمع في الممر و لم تكن الا له يتجه بخطواته سريعا الي غرفته يكبح دموعه من النزول علي خديه لكن
لكن صدف وجود والده امامه ما ان رآه حتي ادرك تمام الادراك ان والده ليس بوعيه والده بالتاكيد شرب الكثير و هذا ليس مبشرا بالخير
كانت خطوات والده غير متزنه لكن علي الرغم من ذلك هذا لم ينقص من رعبه شيئا
اقترب الأب من جسد القابع امامه يرتجف بقوه خوفا من والده اولا ليخاف علي حياته ثانية بسمة شريره رسمت علي محيا ذلك الوحش الواقف امامه
حاول يونجون التحدث الهروب فعل أيه شي
ابتلع ماء جوفه لينطق :"ا....ابي ما ما الامر؟"لم يرد الاخر عليه ليجعل الاخر مرعوبا اكثر بداء يونجون يعد الثوان صوت عقارب الساعة يدوي في الارجاء
اقترب الأب او كما يسمي ليشد شعر الاخر بعنف بيد و اليد الأخري امسك بها فكه ليشد عليه يكاد ينكسر في قبضته
"انت هه انت ابني انا؟ اية كذبة هذا ؟ انا لا اولاد لي مثلك ايها الحثالة انت مجرد جرذ العب به اتريد ان تصبح ماذا كانت اه ايدول "
ضحكة مجنونة ترن في أذان الطفل يشعر بروحه تسحب و قلبه يقلع من مكانه دموعه خانته منذ مدة وتهطل كا المطر
"انت فاشل مجرد ماذا فاشل كيس القمامة اكثر نفعاً منك لما لم تصبح طبيبا او مهندسا لما يجب علي تحمل اخطاء والدتك القذرة ها؟ اتعلم لو قتل الابناء مباح لفعلت لا بأس سافعل لكن ليس الأن فأنا لم اصرف عليك لكي لا احصد "
صمت قليلاً ليكمل:"اتعلم كم انا غاضب الأن ؟"
لم يكمل حديثه المريض ليقطعه اتصال من احدهم نظر الي هاتفه ثم نظر الي صاحب الرئتين اللتين يحاولان جاهدين اخذ اكبر كميه من الاوكسجين
خرج السيد جاي هيون من المنزل اراهن انه لا ييتحق كلمه اب ! تاركاً خلفه من يصارع للبقاء في وعيه مرت دقائق هدء فيها جسد الفتي ليسحب بجسده داخلا الي غرفته
أنت تقرأ
TxT|メbehind that face
Fanficما العيب في تحقيق الاحلام ؟ كل ذنبي اني سعيت خلف حلمي دون وجه حق و ها انا ادفع الثمن انا خلف الجميع كما العادة لم يكن احد خلفي تلك اللحظات و الكلمات ألمت ايسري برومانس خاليه من العلاقات التي حرمها ربي *مكتمله* تحتوي على مشاهد عنف و محاولات انتحار ...