مساء الخير ☕☁
- لطفا فوت وكومنت علي البارت 💖استمتعو 🥂
_
كانت ليلتنا الأخيرة في ذلك المنزل ، غذا كان علينا أن نذهب أينما أخذتنا أمي ، لم تكن هذه مشكلتي ، ما أزعجني هو أن جونغكوك كان يستحم وأردت أن أذهب معه لكنه لم يسمح لي
كنا نتبادل القبلات ولمس مع بعضنا البعض ، لكن هذا لم يعد كافيا بالنسبة لي. اصبحت أنانيا لكنني أردت أن أحمله ، وأدفن قضيبي فيه وأرى تعبير السعادة الذي يفعله عندما يأتي. كنت بحاجة لذلك
على وجه السرعة كان الحمام مليئا بالبخار. كانت الستاره الظلية للحمام. جعلت هدفي مستحيلاً
" جيميني؟"
سأل بين ضجيج الماء الذي يضرب جلدهـ" جونغكوك ... "
فتح الستارة فقط ليراني ، خرج من الحمام ليمسك بقميصي وهو يبلله ويدفعني تحت مرش الماء ، وينقعني ، تماما تمسكت شفتيه كما لو كانت مغناطيشا ، كنا بحاجة إلى بعضنا البعض كثيرا ، كانت قبلاته قاسية ونفاد الصبر ، تسربت المياه بين أجسادنا ، وتدفئتنا أكثر من اللازم ، واستقرت يدي على ظهره العاري والمبلل
في الوقت الذي استيقظت فيه من خيالي تاي كان على ركبتيه ، كان الماء يضرب وجهه الجميل مما جعله يغلق عينيه. رفع قميصي وطلب مني خلعه
وهو ما فعلته.
أحضر شفتيه إلى بطني وقبل بشرتي بقوة ، وكانت يديه متشبثتين بساقي ما زالتا مغطاة بسروالي، لم يستغرق الأمر وقتا طويلا لإزالته ، وتركني في السروال الداخلي أمامه، لقد قبل المنشعب بلطف على القماش المبلل الذي شعرت أنه لا يوجد شيء يفصله عن قضيبي الصلب
لقد تاهت فقط في وجه الملاك الصغير ، وجنتاه الحمراوتان وشفتيه متورمتان من القبلات، وعيناه مغمضتان يتنفس بسرعة ، عارياً ، على ركبتيه ، لم يكن هناك كائن أكثر حلاوة وإثارة على الكوكب
وبينما كنت أشاهد لقد أدركت أنني أدركت أنه لا يوجد شيء لن أفعله لهذا الملاك ، يمكنه أن يطلب مني أي شيء وسأفعل ذلك دون أن أنبس ببنت شفتي قلت
ـ"أحبك"
دون تفكير، توقف عن ملامسي لينظر إلى رغم أن الماء يضايقه، قام بسحب السروال الخاص بي إلى أسفل ونهض من الأرض لينظر في عيني
"انت تحبني ؟ "
سأل وعيناه تلمعان وقليل من الاحمرار من الماء الذي تسرب إليهما
أنت تقرأ
- The forbidden apple ✓ → Jikook
Ficção Adolescenteلقد كان هو لطيف وبريئا للغايه، وكنت أنا قذر ومنحرف للغايه. _ جيكوك 18+ المسيطر / المهيمن: بارك جيمين • سمت 🔞 • خالية من العلاقات المحرمه بدأت: 2024/2/6 انتهت: 2024/3/12 الرواية ليست ملكي أنا فقط قمت بتحويل الرواية ← جميع حقوق الكتابة تعود إلي ا...