لا تنسوا الفوت، و التعلقيات بين الفقرات، و المتابعه أستمتعوا بالقراءه♡
...."ساعدنا يا أبي بسرعه!."
عندما سمع صراخ أبنته هرع بسرعه نحو غرفتها يفتح الباب ليجد سايا مغشي عليها علي الأرض و لا تتنفس..
تقدم نحوها بسرعه ليتفحص وجهها بقلق لاحظ أن وجهها شاحب و درجه حرارتها مرتفعه للغايه..
"سايا ،سايا أستيقظي!."
تحدث العقيد يخبط علي وجهها بخفه علها تستيقظ لكنه لم يستمع منها إجابه..
"حدود غرفتكِ إياكي خروجها يا هانا سمعتيني؟!"
تحدث العقيد ببرود يهم بحمل سايا و يخرج بها ليتجه لغرفتها..
وضعها علي سريرها بخفه يتحسس حرارتها ليجدها تشتعل..
الأن يريد أن يغير لها ملابسها المبتله من المطر لكن كيف سيفعلها؟!.
أتجه لخزانتها و أخرج منها منامه للفتيات لأن أغلبيه ملابسها رجاليه لتحميها من نظرات الرجال لها..
أتجه نحوها يبتلع ريقها بتوتر كيف سيفعل ذلك حتي زوجته لم يفعلها؟!.
تنهد يغلق عيناه بالقوه ليمد يده لأزرار قميصها و يبدأ بفكها واحد تلوي الأخر..
هو يشعر بالخجل و الإحراج..
نزع لها قميصها تماماً و هو مازال مغلق العينين..
يلوم نفسه كيف فكر في فعل هذا و لم يستعن بهانا و الأن يفكر كيف سيخلع بنطالها..
"مستحيل! لن أفعل ذلك سأجلب هانا لتساعدني."
تحدث و جلب هانا لتساعده و هو خرج ينتظر إكمالها لباقي ملابسها..
"أنتهيت يا أبي."
تحدثت هانا تخرج من الغرفه لومأ لها والدها..
أنت تقرأ
Colonel and Blind
Romanceمن كان يتوقع ان فتاه صغيره لم تري نور الحياه هي من زحزحت الجليد عن قلبي و جعلته ينبض لها فقط؟! فتاه صغيره جعلت من قلب العقيد البارد صاحب الكبرياء يهتز حباً و عشقاً لقلبها الصغير. فتاه علمتني ما معني كلمه الحب و الوفاء. عندما يتم ذِكر الحُب يصرخ...