لا تنسوا الفوت، و التعلقيات بين الفقرات، و المتابعه أستمتعوا بالقراءه♡
______________"ما تفكرين به من أنتحار لن يحدث هنا أسمعتي؟! ستكونين تحت عيناي دائماً و أنا لست تايهونغ فسأعاملك بلطف مثلاً؟! أنا غيره إذا هو فشل في محاوله معالجتكِ سأفعل أنا هذا و ستكون بطريقتي الخاصه!!."
أبتلعت ريقها برعب تريد الصراخ تظنه سيفعل بها السوء هي خائفه للغايه..
"إلي سريركِ و لا أريد سماع أي صوت أو أي كلمه هل كلام واضح؟!."
أستشعر رغبتها في الصراخ لذلك قام بتحذيرها..
فأومأت بسرعه ليدفعها لتقع علي سريرها لتخرج منها صرخه صغيره..
وضعت يدها علي فمها بعدما صرخت لينظر لها ببرود يغلق باب غرفتها بالقوه..
أبتلعت ريقها بخوف تنام في سريرها سريعاً مرتعده من الخوف..
تظن أنها خرجت من سجن لكنها دخلت لسجن أخر لا خروج منه هذه المره..
هو ليس تايهونغ الطيب الذي يعاملها بلطف و حب..
هذا رجل أخر لا يراعي حتي ظروفها..
...
دفع العقيد باب غرفته بالعنف لتظهر زوجته و هي ترتدي قميص نوم و تضع أحمر الشفاه..
تقدم منها يديرها ناحيه..
"أنتِ!! لماذا تعاملين أبنتك هكذا هااا؟!."
صرخ في نهايه كلامه لكنها كل ما فعلته أنها أقتربت منه تقبله علي شفتيه بهدوء..
لكنه أبعدها عنه بعنف يمسح شفتيه بكف يده..
"ما بك جيون ؟! كيف أعامل أبنتي مثلاً؟!."
نظر لها بسخريه قد سأم منها و من تصرفاتها و من الحديث معها..
تقدم ليقف في الشرفه يخرج سيجاره ليضعها في فمه و رفع القداحه بمستوى سجارته التي بين شفتيه يشعلها..
أنت تقرأ
Colonel and Blind
Romanceمن كان يتوقع ان فتاه صغيره لم تري نور الحياه هي من زحزحت الجليد عن قلبي و جعلته ينبض لها فقط؟! فتاه صغيره جعلت من قلب العقيد البارد صاحب الكبرياء يهتز حباً و عشقاً لقلبها الصغير. فتاه علمتني ما معني كلمه الحب و الوفاء. عندما يتم ذِكر الحُب يصرخ...