هي فَتاةٌ رقيقةَ تَستَحِقُ الحُبْ وَ هو يُحِبُ
السيطَرَة َعَديمُ المَشاعِر.
بطولة: جيون جونغكوك
العمر: 38
و بطولة: سميث تينا
العمر:20
_________
اتعلمين ماذا اشعر وانا اراهُ بقربكِ بهذا الشكل يقبلك و يرى ابتسامتكُ التي تختفي عند وجودي
...
رَفَعت عَسَلِيَتَيها بِهُدوءٍ لِتَجِدَ أوراقاً مَرمِيَةً في كُلِ مَكان وَ بِجانِبِها فَتاةٌ تَرتَدي مَلابِساً فَاِضحَةً جداً رَمَقَتني بِإشمِئزاز لكنَني لم أُعرها اهتِماماً وَ رَفَعتُ نَفسي عَن الارض انتَظِرُ خَطيبي لِيساعدني عَلى النُهوض لكن الدي رايته جعلني اتسمر في مكاني كان يساعدُ تلكَ الفتاةَ عن اذا تأذتْ صَمتتُ لِلَحظَةٍ لكني إستَفَقتُ على صَوتِ صُراخهِ الذي دوى في اذني :
"مالذي فَعَلتيهِ كيف تخرجين من الجامعة و تترُكين محاضراتكُ و تاتين ايضا لصنع المتاعب في شركتي ."
رمقني بغضب و حمل تلك الحقيرة التي تبتسم بجانبية لقد شَعرتُ بنظراتٍ تخترقُ ظهري لكني لم اهتم فكرامتي لن تمسح بسبب خائنٍ مثله.
نقلت بصري للمدعو بخطيبي و قلت بنبرةٍ تَملئُها الغصة "اهكذا تعامل خطيبتك التي ستصبح خطيبتك رسميا امام الجميع بعد اربعةِ اشهرٍ و من ثم انظر الى جانب من تقف و الى جانبِ من يجب ان تقف ".
ارتفعَ حاجبهُ بغيض فهذهِ اول مرةٍ نتشاجرُ و اكون وقحةً بهذا الشكل و قال امام حميع الموظفين الذي ينظرون نحونا بفضول "اغلقي فمك تينا و اخرجي من شركتي"
ابتسمت بسخرية فكما أخبرتكم لن تمسح كرامتي بسبب وغدٍ وقلت ارفع حاجبي الايسر
"تَبدو غبياً وانتَ تُمثِلُ القوةَ امام الجميع و من ثمّ لا تصرخ بوجهي لم يًخلق من يحاول التقليل من شأني حتى لو ستكون خطيبي او حتى زوجي لا يحقُ لكَ الصراخ في وجهي اتفهم ادخل هذة الجملةَ في عقلك السميك ذاك".
غمزتُ له و لتلك التي تقف بحانبهِ فليحترق الاثنان فالجحيم ثم خرجتُ من هناك اشتعل غيظاً فهذة اول مرةٍ نتشاجر و هذا اثر عليي بشدةٍ فأنا انسانة رقيقة و قلبي هشة للغاية لكن لكي لا تاكلك الكلاب يجب ان تكون ذِئباً واصلت مسيري الى نهر الهان و جلستُ على احد المقاعد.
________العودة الى الحاضر________
بعد نصفِ ساعةٍ من البكاء و لكنني حاولت تمالك نفسي لان السيدة سانا لي و هي والدة خطيبي اخبرتني ان عمهُ الغير فيسيولوجي اي ليس من نفس الام حسب ما سمعت و يدعى جيون جونغكوك لديهِ شركة طيران في واشنطن تدعي "jk للطائرات" و يعمل كمهندسٍ في كوريا ثوانٍ مرت
حتى شعرتُ بكفٍ ضخمةٍ على كتفي كنت اعلمُ انهُ لي سونغ فقلت و انا انظرُ امامي للنهر
"عد لعاهرتك فانا حتما لا اريدُ رؤيةَ وجهك المنحوس هذا".
لكني تسمرتُ مكاني عند سماعي لصوتٍ حادٍ و خَشِن ليسَ مَألوفاً البتة يقول "اليس من الوقاحة التحدثُ مع شخصٍ في عُمرِ والدك بِهذة الطريقة يا صغيرة؟".
________________________________
هاي كيفكوو ✨ الصراحة هاي اول رواية لالي بتمنى دعمكو ❤️🩹
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
