𝖢𝗁𝖺𝗉𝗍𝖾𝗋 | 136 استيقاظ كاليب

506 32 0
                                    

استمتعوا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

استمتعوا

" رتبوا صفوفكم وواجهوا الخونه ، لكن لا تدعوا دفاعكم يسقط !"

أومأ رئيس الكهنه برأسه من أجل استجابة الفارس لأوامره . ثم التفت إلى الحاشية وصرخ عليهم قائلاً

" كيف تجرؤن على التمرد على سيد القصر الإمبراطوري الجديد ! أولئك الذين يلقون أسلحتهم ويستسلمون الآن لن يُقتلوا ! أما إذا رفضتم ، فسوف تُعاقبون بموتٍ مؤلم للغاية !"

" الأسياد الوحيدون في قصرنا الإمبراطوري هم الإمبراطور والإمبراطورة !"

" نحن لا نخشى الموت ، ولن نخضع لشرير مثك !"

كان القصد من ذلك هو إضعاف معنويات الحاشية ، ولكن بدلاً من أن يخيفهم ذلك جعلهم أكثر إصرارًا .

وفي الوقت نفسه ، انتهز كاليب الفرصة.

" لقد أدركت أنه ليس لديّ أي فرصة في مواجهة فردية بيننا ، لذا يجب أن أعود إلى جانب الإمبراطورة أولاً . "

استغل حالة الارتباك التي حدثت وتسلل بين الحشود .

كانت قوات فرسان لروبيليا وفرسان الدوق متكافئة تقريبًا ، ولكن عندما انضم العبيد وحاشيتها إلى المعركة تغيرت الأمور .

عندما تم وضع أقل قدر من الوزن على إحدى كفتي الميزان في الوضع المتوتر ، كانت النتيجة واضحه . بدأ الفرسان المقدسين يتراجعون إلى الوراء .

" الإمبراطورة !"

صرخت بأسمه وهو يسحق الفرسان المقدسين الذين يهاجمونه ويصدهم بدرعه الأخضر ، وحاصرهم بين الجدران وفاجأهم .

" كاليب !"

نادت لروبيليا التي كانت تراقب كاليب بقلق .

" فقط انتظر، سوف نخترق دفعاتهم قريبًا ، وسأكون قادره على ضمك إلى جانبنا ."

" حسنًا !"

ابتسم كاليب وأومأ برأسه . كان بإمكاني رؤية نور الثقة يتلألأ من عينيه البنيتين .

احاول أكون شريرة بس الكل يحب افعالي [ مكتملة ]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن