الاول

52.8K 813 78
                                    

[ سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ]💙.


هاي طبعا مرة اشتقت لكم💙 قررت إني أنزل رواية جديدة أتمنى أنها تعجبكم وبس والله ENJOY 🫶🏻🫶🏻

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



هاي طبعا مرة اشتقت لكم💙 قررت إني أنزل رواية جديدة أتمنى أنها تعجبكم وبس والله ENJOY 🫶🏻🫶🏻 ..

أول شي لازم نتعرف على البطل و البطلة
البطلة ( اسمها ديم بنت مرة طيبة مرة حنونة مرة غيورة نكديه شوي لكنها كانت مرة مرة جميلة طبعا جمالها على أبوها لأنها كانت نسخة أبوها وأبوها كان ما شاء الله جميل لكن للأسف كان شوي عصبي بس يحبها ويحب عياله كلهم عمرها 22 سنة ) ..

المهم نروح لل بطل ( البطل اسمه صقر كان مرة عصبي وغيور وكلمته تمشي على الكل طبعا صقر عمره 30 سنة وكان إنسان ما يحب الحريم ولا سوالفهم وأبدا كان يكره الحريم بشكل كبير صقر كان مدير أعمال وعنده مكتب خاص فيه طبعا ما شاء الله غني حتى أبوه غني اغنئ واحد في إخوانه صقر هو كان وحيد أمه ووحيد أبوه ) . لكن بطلتنا عندها أخوان اثنين و أخت صغيرة راح نتعرف عليهم بعدين ..

وبس عرفنا الابطال الحين نبتدي الروايه ..

في يوم من الأيام في حزة العصر دخل عبد الله ومبين هو مره معصب كان وجهه قالب ألوان
أم ديم سألته : ايش فيك يا ابن الحلال وجهك مو طبيعي !!
عبدالله : وينها بنتك وينها ديم؟؟
ديم سمعت صوت أبوها داخل فطلعت له
ديم : هلا بابا ايش بغيت ؟
عبدالله : تعالي اجلسي جنبي  وأنا أبوك ..
راحت ديم تجلس جنب أبوها و داخلها خوف توتر وألف سؤال ببالها
عبدالله : شوفي يا بنت جدتك قالت إنك لازم تتزوجين صقر يعني لازم تتزوجينه ديم وقفت من مكانها
بعصبيه : يبه !! أنت وش تقول كيف اتزوج واحد اكبر مني بعشر سنوات يمكن اكثر !! بعد بابا مستحيل اخذ صقر يا أخي صقر إنسان عصبي أنا ما أتحمل كيف !! اتزوج وأساسا أنا الحين ما أبغى اتزوج بابا تكفئ أنا الحين ما أبغى اتزوج أبغى ادرس أبغى اكمل دراستي قول لجدتي أنها مب موافقة
عبد الله بعصبيه : شوفي يا بنت أنا ما أقدر أرد أمي أمي قالت يعني كل شيء يصير يتنفذ تبينها تغضب علينا ولا وشو !!
ديم بخوف : بابا أنا ما أحب صقر ما أبغى كم مره قلت لكم إني ما أبغى يعني حتى يمكن هو ما يبيني ليش انتو جالسين تجبرونا على شي حنا ما نبيه يا أخي و الله لو أي احد الا صقر لا تكفى يا بابا ما ابيييه !!!
عبد الله : أنا قلت اللي عندي ما راح أقدر أرد أمي أمي طلبتني ما راح أقدر أقول لها شي ما راح أقدر أقول لها لا خلاص راح تتزوجين صقر أنا تزوجت امك وأنا ما أحبها حبيتها مع السنين والعشرة الحب مب قبل الزواج يا بنتي الحب يجي مع العشره تجهزي اليوم جدتك مسوية عزيمه بالليل عزيمه حق حريم هي قالت لي يعني تجهزي لان بذات أنتي لازم تكونين موجودة وما راح تقدرين تقولين لا فاهمه !!
طلع عبدالله وهو متضايق لانه ما راح يقدر يقول لهم لا بنفس الوقت خايف انه يكون ظلم بنته طلع راح جلس في المجلس اللى برة وحط يده على رأسه وهو منزل رأسه ويقول : أنا آسف يا بنتي يمكن أكون أنا من جد غصبتك بس و الله ما أقدر أقول لأمي لا !!.
ديم ركبت غرفتها وهي تبكي تبكي بحرقة وتقول ليش ليش بالذات أنا يعني !! هو لا يحبني ولا أنا أحبه ليه يبوني ليه ليه !!
دق جوال ديم كانت تدق عليها بنت خالتها ريما طبعا بنت خالتها ريما هذي أقرب وحده لها من بنات خالتها وهم يعني زي الخوات علاقتهم مرة كانت حلوة المهم دقت عليها ريما بنت خالتها ديم رفعت الجوال قالت : الو
ريما :
ايش فيك ايش فيك ما تردي صح الي سمعته يا ديم ؟؟؟
ديم وهي تبكي: أي صح تخيلي انه أبوي يقول انه جدتي هي اللي قالت وقالت غصبًا على الكل يمشي هذا الكلام طيب أنا أبغى أعرف ليش هي تبيني لصقر معنا صقر ما يبيني ولا أنا أبيه
ريما وهي تضحك : طيب يمكن هو يبيك أنتي ايش فيك!
ديم: ما يضحك وهي كانت تبكي بحرقة طبعا ريما كانت فاطسه من الضحك عليها
ديم: خلاص يا ريما الشرهه علي أنا قاعده اشكيلك همي !!
ريما : لا لا لا لا تزعلين صبر شوفي حبيبتي و الله إني أتمنى أفرح فيك اليوم قبل بكرة يعني يوم حنا صغار احنا نلعب كذا عروس  وعريس كنتوا تلعبون انتو مع بعض يعني ليه ليه هذا الخلاف لما كبرتوا وليه طيب !! علاقتكم كنتوا وانتوا صغار مرة حلوين و تراكم تناسبون ل بعض صدقيني والحب ترى يجيي بالعشره مو شرط إنه قبل الزواج
ديم : والله إني ماني مقتنعة يا ريما خلاص تركوني بحالي تركوني اللي فيني كافيني  اليوم جدتي تبينا نروح عزيمة بالليل تخيلي قالت أنا لازم أكون موجودة !!
ريما: يمكن تبيك تبي تكلمك طيب عادي لا تشتغلي بالك ايش فيك خلاص وكلي امرك لله  وصدقيني صدقيني إن شاء الله إن شاء الله كل شي راح يكون زين طيب يمكن ما تتزوجي يمكن يصير شي لا تقدمين كل شي طيب لا تقدمين الأحداث على كيفك اصبري يا بنت
ديم : طيب طيب طيب يا ريما أنا بقوم اخذ شاور وأجهز نفسي راح أحاول أتخطى ما عليك
ريما بضحكه : أكيد راح تتخطين بنت خالتي ما اعرفك حبيبتي ضحكو هم الاثنين وسكرت ديم عشان تجهز وتاخذ شاور لبست و تجهزت وهي بكامل أناقتها رغم أنها كانت حزينة من داخل بس كانت تحب أنها تكشخ و تتزين و تتعطر وتتبخر ..
لبست ديم فستان قصير شوي وحلو



معك ذقت لذات الغلا وأنت ذايقها تعدت مراحل خل يموت في خله .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن