(جزء جديد اخبرونى بارائكم)
-بسرور يعد المال الذى أخذه كم هو سعيد به مال جيد .
-"يوم آخر "تحدث تاى بحماسه سعيد.-ذاهب لأحد المطاعم الفخمه ليأكل .
-لقد قبض المال و حان وقت الدلال
مسرعا لركوب سيارته منطلقا للمطعم......
-بعد طلب وجبة طعام و تناولها لمعت عينا تاى بسعاده.
-"إنه رئيس البلديه "
-همس متعجبا لرؤيته لرئيس البلديه و امرائه غريبه معه.
-"إنه يخون زوجته جيد أنه احمل هاتفى"
- تحدث بمكر رافعا قائمه الطعام ملتقطا الصور فى الخفاء
و الفيديوهات.
-واحد تلو الآخر يراقب و يجمع المعلومات و هو يتخيل الأموال التى سيحصل عليها و الثراء
.-حتى خرجا من المطعم و خرج هو خلفهما مسرعا بعد دفع الفاتوره .
-راكبا سيارته يقود خلف السياره الأخرى بحذر و تروى بعيدا عن الأنظار؛ محتتطا فى خطواته.
-حتى إنعطفت السياره فى إحد الأزقه و توقفت فجأه.
-توقف تاى على مسافه آمنه مخرجا كاميرته الاحتياطيه داخل سيارته مستعدا للإلتقاط الفيديو
لكن...
-يخرج رئيس البلديه فجأه مسرعا بخوف و السيده خلفه
گأنهما يهربان من شىء.
ثم
سياره ظهرت من اخر الزقاق من الجانب الآخر
ليسرع تاى مخفيا رأسه و مخرجا الكاميرا بحذر.-ليشاهد من خلالها
ليشهق بفزع .
-رصاصه وضعت فى رأس رئيس البلديه و ضربت المرأه لتسقط على ركبتها .
-و يقومون بجرها من شعرها و هى تصرخ و تستنجد ليصفعها واحد منهم ملثم لتغشى عليها
و يحملها مسرعون للسياره.-إرتجف تاى و هو يراقب كل شىء من كاميرته و فوق هذا عاد واحد منهم مسرعا بصندوق يبدوا أنه ممتلىء بالنزين!!!!
ليسكبه على الرجل و السياره؟؟
-ليخرج قداحته
و تشتعل النيران.-"يا الهي لا لا لاا "
-صرخ تاى بفزع واضعا يده على فمه مسرعا بإنزال الكاميرا كى لا يلاحظه أحد .
-لينتظر عده دقائق رافعا رأسه ليرى السياره الاخرى اختفت
و واحده اشتعلت فيها النيران.-"لا لا
لا"!!!-صرخ مسرعا يقود سيارته بجنون يكاد أن يقوم بأكثر من حادثه.
-حتى وصل لمنزله مرتجفا معانقا كاميرته نائما على الفراش
يرتجف بفزع...
-"على ماذا شهدت أنا على ماذا
جريمه قتل
و اختطاف يا الهي ماذا افعل ماذااا "؟؟؟-صرخ بفزع يشد فى شعره متحيرا ماذا سيفعل فى هذه المصيبه
.
....
يتبع
أنت تقرأ
مصور الفضائح
Ficção Adolescente-"طريق اتخذته لكسب لقمه العيش طريق اوقعنى فى أسوء الكوارث "!! -"ظلمت و اخذ منصبى من بين يداى ظلما أنا قاموا بطردى'! -"طرقنا اتحدت و معا علينا النجاه" (برومانس -تايجين-فئه الاكشن-دراما -الصور مقتبسه -لا تمت للواقع بصله)