ملام لماهو فان رابط القدر اللعين كان خيطا جمع بيننا للحظات افنيت منه عمر بقاء
تلألأت لك العيون لجبل ثلج صعبة عنه رياحُ عاصفة مشاعر الفناء
تقبى انت سبب لحظة لازالت للما هو فوق قوارب الفراق
يوسوفور إليليا
بارك جيمين بعنوان وحش الخطيئة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Part 04:
يناظر النائمة بلا حياة امامه متصطحة على السرير فحسب لا صوت لا حركة سرير المشفى يحيط بها وتلك الخيوط التي تبقيها على قيض للحياة تنهد بألم منظرها يألم قلبه لكنه يوقن انه سبب ما يحدث وحدث ايضا
_________
تدخل ذاك المنزل بينما تناظر الشباب أمامها "اوووو اهلا انتي اليليا "
همهمت تناظر الشباب بتفاجئ لم تعتقد انه في هذا المنزل ستة رجال مع ادوارد تمسكت بيد ادورد بقوة خائفة
انتبه لها ليضع يده على خدها
"ما بكي همم " همست بهدوء سمعه هو "خائفة " همهم يطبط على يدها بهدوء فحسب يناظرها بدفئ لترتاح قليلا
بدأ صراخهم "هيي ادين هذا قميصي هاته ايها السارق "
"انت السارق لست انا هنري "
"حمقى "نبس ادورد بهدوء "صغيرتي سأضع حقيبتك في غرفتي ستنامين هناك وانا سأنام مع الحمقى بغرفة الجلوس "
"شكرا لك ادورد "
"لدي هدية لكي "
ناظرته بستغراب لتستمع لصوت هرتها "الم تأخذها للملجأ " "لم يرضى شباب بهذا هم من احضروها لابأس معهم ببقاءها مطلقا "
"انا اشكركم جميعا حقا "
اغرورقت عينها بدموع
"نحن احضرناها كي لا تحزني لا تسمحي فيها مجددا مهما حصل انظري هي معلقة بكي اياكي تركها "اردف ادين
