لِلْأَسَفِ، فَقَدَ حَيَاتَهُ

354 21 7
                                    

BE MINE!
كوني مَلِكًا لي...!

فَضْلًا تَجَاهَلُوا الأَخْطَاءَ الإِمْلَائِيَّةَ.

BE MINE PART ★10★

★لَا تَنْسَوْا الفُوتَ وَالكُومِنْتَ بَيْنَ السُّطُورِ.★

Flash back

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

Flash back

"مرحبا إيفا"

"أهلا، من معي؟"

"إنه أنا تاي، هل جنغكوك معك أو بجانبك؟"

"ولماذا سيكون معي؟"

"حسنا، إذا وداعا"

وضعت الهاتف لأكمل نومي بهدوء...

**بعد عامين**

(سيكون هناك تقديم للأحداث لنصل إلى المهم)

Pov ava

مرت سنتان على آخر مرة سمعت فيها خبرًا عن
جنغكوك... وكان آخر ما عرفته أنه تغرب خارج البلاد.
أشعر حقًا بالألم لتركه، لكن لم أكن أعلم أننا سنفترق.
تنهدت بقوة واستقمت عن سريري،
متوجهة نحو الأريكة التي في الصالة، أفكر.

لكن قاطع تفكيري سقوط يوجا أرضًا مغشيًا عليه.
ركضت نحوه أصرخ وأتصل من هاتفي طلبًا للنجدة.

بعد دقائق، تم نقل يوجا إلى المشفى لتفحص حالته.
وضعوه تحت الأجهزة في غرفة المرضى،
إلى أن دخل الطبيب ليبدأ بتفحص حالته.
رفع الطبيب رأسه

ليقول:

"بعد صور الأشعة، فهو سيحتاج لعملية قلب مفتوح."

نظرت نحو الطبيب، ففتحت عيوني على وسعهما.
إنه هو من عشقه قلبي وندم عقلي على تركه.
هو من أنقذني من الغرق ومات غرقًا،
إنه جنغكوك!!! كان ينظر لي بكل برود.

"انزلي ووقعي على موافقتك،
وعلى إخلاء المسؤولية
كي نجري العملية بأسرع وقت."

𝖇𝖊 𝖒𝖎𝖓𝖊Where stories live. Discover now