انتِ تعنِينَ لِي الكَثِير

681 32 3
                                    

BE MINE!
كوني مَلِكًا لي...!

فَضْلًا تَجَاهَلُوا الأَخْطَاءَ الإِمْلَائِيَّةَ.

BE MINE PART ★03★

★لَا تَنْسَوْا الفُوتَ وَالكُومِنْتَ بَيْنَ السُّطُورِ.★

FLASH BACK

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

FLASH BACK

"تعالي أريد أن نخرج معًا."

سحبها خارجًا يساعدها على الصعود على الدراجة
النارية، ليصعد أمامها ويجعلها تحتضن ظهره.

"ولكن جنغكوك، أين سنذهب؟"

"همم، خمني."

"لا أعلم."

"حسنا، إذا انتظري قليلا."

وضع لها الخوذة ليبدأ يقود بسرعة جنونية ما جعلها
تتشبث به بقوة. ركن الدراجة جانبا عند وصولهم،
ونزل يمسك بيدها يساعدها على النزول.

"انزلي، جواهرتي."

"يا لك من رجل نبيل، جنغكوك."

أطلق الاثنان ضحكة عالية.

ليسحبها للمقهى الفاخر، يجلس أمامها بعد جلوسها.

"جنغكوك، يا إلهي، انظر من خلفك."

إنه جيمين!!

"جيمينشي، تعال واجلس معنا."

صرخت آيفا ليتجه جيمين نحوها يعانقها لتبادله
العناق بقوة، أشك أن عظامهم تهشمت بذاك العناق.

نظر لجنغكوك يصافحه ثم وعلى يمينها جلس يبادلها أطراف الحديث.

كان وجود جنغكوك مثل عدمه، نظر
لها جون ليقول:

"هل أبدو لك كحارس شخصي؟ نحن هنا للجلوس
معًا وليس لتجلسي مع جيمين وتتجنبي الحديث
معي. أتعلمين ماذا؟ هيا بنا، قد تأخر الوقت بالفعل."

𝖇𝖊 𝖒𝖎𝖓𝖊Where stories live. Discover now