__________________________________
ONLY MINE|13
______________
كُنا نحدق ببعضنا البعص والصدمة بادية علي وجهينا، أنا منصدمة لأنها إبنة السيد جيون وهي منصدمة لأنني بمنزل والدها.
-هل إلتقيتما مسبقاً.
سأل السيد جيون عندما لأحظ نظراتنا، إحتل الخوف قلبي مِن أن تخبره أنها رأتني أخذ المخدرات.
-نعم إلتقيت بها قبل قليل.
أجابته إبنته و مازات تنظر نحوي، بالتأكيد ستخبره.
-أين؟.
لما لأ يتوقف عن أسئلته!، نظرت لها برجاء أنفي لها برأسي الأ تخبره بالملهي أو تجلب سيرة المخدرات.
رمتني بنظراتٍ حادة ثم نظرت لوالدها.-قرب الغابة قبل القصر بقليل، كانت تركض كالرياضة علي ما أعتقد.
أخرجت أنفاسي المحبوسة براحة أنظر لها بإمتنان، عندما نظر السيد جيون نحوي أومأت مؤكدة كلامها.
-كُنت أركض قليلاً لشعوري بالملل.
أومأ متفهماً و نزع سترة بذلته السوادء وقام بفك ربطة العنق، ربما عاد من عملهُ قبل دخولي بدقائق.
-إذاً من تكون أبي.
سألته مشيرة نحوي بينما تقترب من والدها تعانقه، بادلها العناق دون تردد والإشتياق بدي عليهِ.
-إبنتي في القانون.
فور إجابته إبتعد وعينيها ستخرج من محجريها بسبب الصدمة.
-إبنة أخت تايهونغ.
نظرت هذه المرة نحوي بإبتسامة و تقدمت تعانقني و بادلتها و قبل إبتعادها قرصت خصري بخفة وهمست.
-لن يدوم سركِ طويلاً أيتها الغبية.
شعرت بالخوف يعتليني مرة أخري، هي تشبه والدها علي نحوٍ كبير، شجاعة، عاقلة، جميلة، متكاملة مثله بالضبط.
-أتعلمين؟ أنا أعشق عمي تايهونغ حد النخاع، إنه والدي الثاني، أفتقده بحق.
بدت كلماتها صادقة ولذكرها بفقدان خالي شعرت بالحنين له.
-ما إسمك بالمناسبة؟.
إقترب منا السيد جيون وكان يود فتح فمه بقول شئ ولكنه صمت عندما سألتني عن إسمي.
-إيڤيريا.
فتحت فمها و وضعت يدها عليه غير مصدقة، إبتسم السيد جيون لصدمتها وكذلك أنا، أعلم أن إسمينا متشابهين بحد كبير.
-فقط ضعي حرف السين وسيكون إسمي!.
لازالت في دهشة تناظر والدها وهو أومأ لها فقط.
-من أين حصلتي علي إسمكِ؟.
رأيت والدتي تجلس علي الأريكة تبتسم ويبدو عليها الإستمتاع.
أنت تقرأ
ONLY MINE
Teen Fictionجيون جونغكوك مين ايفيريا .............................................................................. لست ك باقى الفتيات:عائله جميله والد يحبنى و يخاف على يعاملنى بحنان ،ارتدى ما أريد اكون صداقات اخرج مع صديقاتى معى تطبيقات مراسله على هاتفى ، يعطي...