حتى في البلاء ساق عليك نعما ،لم تكن موجوده عندك قبل البلاء وهذي أحد الاشياء التي ينتقل فيها ألانسان من ساعات الوجع ،الى لحظات الأنس والفرح ،يعني بكون معك صريح ،كم من الناس ،حينما نزل عليه البلاء أصبح ،يتصدق ،بعد أن كان لا يعرف فقيرا
ولا لا؟
صحيح
ثم رحل البلاء ،فبقيت الصدقه ،قدره الله ،قدر الله عليه الوانا من الخير صح
كم واحد اليوم مر عليه يوم من الايام ،نزل عليه البلاء فإذا به يتفاجأ ،أن جمله من أرحامه ما كان يعرفهم ،ثم أصبح يزورهم الى ساعتك ،،وقد رحل البلاء ،كم من واحد كان البلاء يبعده ،قبل الباء كان بعيدا عن المسجد حتى انه لا يعرف مؤذنه من إمامه ،ثم اصبح اليوم أحد أعمدته ،كم من رجل كان لا يعرف لسانه لا يكاد يمر عليه الذكر ولا في اليوم مره ولا مرتين الا ما اوجبه الله عليه ،ثم نزلت عليه جمله من امتحانات الله ،فاصبح لسانه ليس رطبا وإنما أصبح لسانه فياضا بالذكر ،ينهمر ينهمر الذكر من بين اسنانه ويجري ويجري على لسانه هذا يجلي لك معنى اللطيف الخبير🥺😭