زينب : اجه ابراهيم ولزمني وكتلني بالحزام واني بقيت اصيح واعيط لحد ما اجو اهله يردون يفتحون الباب بس الباب جان مقفول
علي الاكبر : اجيت وبقيت اصيح ع ابراهيم افتح الباب البنيه راح تموت بيدك .
ابراهيم : معليك لحد يدخل اني ومرتي
علي الاكبر : كسرت الباب وبالكوه فيكته من يمها وكتله خل ناخذها للمستشفى خاف صار بيها شي
ابراهيم : يلاا امشيي
علي الاكبر : رحنه وصلنه للمستشفى
الدكتور : هاي شلون صار بيها هيج صاير عدها رضوض بجسمها والصدمه شكلها متعنفه
ابراهيم : دكتور وكعت من الدرج فقط واني زوجها
زهراء : اخوي من رخصتك بس شغله
ابراهيم : كولي
زهراء : سمعت بنت عمي مريم تحجي عليها وتكول عليها. انتي فصليه وزينب ابد محجت شي
ابراهيم : اني هنا ضليت مصدوم وصارت عيوني تجدح نار + دكتور اكدر اطلعها
الدكتور : اي تكدر اطلعها ولازم تهتموم بيها لان نفسيتها تعبانه كلش وعدها ضرضوض ميصير تتحرك
ابراهيم : تمام مشكور دكتور
ابراهيم: طلعنه زينب من المستشفى ورحنه للبيت واني كلش ضجت لن ستعجلت بقراري واذيته
الكاتب الفهد
والكاتب تكريتيعلي الاكبر:رجعنه للبيت وكلش ضجت من تصرف ابراهيم لن البنيه ماله ذنب
ابراهيم:صعدها لغرفتي وخليته عل جربايه وهيه لحد هسه ما ناطقه ولا حرف وجانت ملابسها كلها دم ودمرت الجربايه + فرشت فراش ونمت بل كاع وكعدت الفجر اريد اصلي
زينب:كعدت ولكيته ديصلي وكمل صلاته وكتله شجابني هنا وشنو هل دم هاذه وليش جسمي هيج صاير ونهاريت بل بجي
ابراهيم:بدون بجي رجاء وبعدين افهمج ومنا وهيج تنامين هنا وما تنزلين جوه وال اكل يوصل يمج تمام
زينب:صار بس فهمني ليش سويت هيج بجسمي والله ما مسويه شي
ابراهيم: سكتت وما جاوبته ونزلت جوه وكلت ل زهراء
.......لهنا وراح ينتهي البارت اعذروني هاذه البارت قصير بل بارت الجاي اعوضكم❤️
أنت تقرأ
الفهد وفصليته
Fiction généraleالقصه شبه واقعيه من ناحيه الشخصيات حقيقه اما المشاهد اغلبه خياليه اتمنه تستمتعون واريد تفاعل قوي منكم ودمع لن هاذه شي يساعدني عل كتابه