9•

129 19 52
                                    

توضيح نظرات الياس لمنار حب اخوي لانه اخته ماتت وهي تشبها ««اصفي النيات لانها فعلا تشبهها وصوتها لهيك كان متنح ويناظر وضحت الفكرة ولا لسا»»

وبرضو توضيح انا لمن بدات روايتي باقتباس بايفان وروفان مو معناته انهم الابطال بس لا بلعكس بدات فيهم بس لاني حبيت الرواية تبدا فيهم وبقصتهم والكل برواية ابطال مافي مخصصين او بس إيفان وروفان اتمنى وضحت برضو
يلا نبدا
..............

نرجع للوراء قليلاً العصر في الاستراحه

إيفان بعصبية نطق: ياولد وش عرفنا وين راح مخي انفجر من زنك انقلع

سعد بابتسامة حزن: روح ياعواد اتعود من الشيطان إيفان لو عصب الجن والانس والعفاريت يجتمعو براسه انقلع خليه يمخمخ قلب اخوة

إيفان بسخريه: والله ماعرفت انك تمدحني او تذمني.. تكلم بجدية كيفها زوجتك

سعد بحزن ع حالها نطق: نفس ماهي يقولو الصبر وانا اصبر

إيفان بتنهيدة: الصبر مفتاح الفرج ياخوي وربي يكتبلك الخير ان شاءلله قريب بتصحى وتفرحك

سعد تنهد وحط راسه ع الجدار يتدكر من رجعو من شهر العسل وعمل حادت من سيارة صدمته بلغلط وهو تأدئ بس صحى وزوجته صحت يومين وحالتها رجعت اخص من اول ودخلت غيبوبه ودي السنه التانيه ع غيبوبته وهو مافقد الامل وكل يوم يجيب لها ورد التوليب يلي تحبه ويحكي معها ومافارقها الا موعد دوامه يلي يشغله شوي ومتمسك بربه انها رح تصحى

إيفان وهو يبوس راسه: ربك كريم رح الغرفه ريح شكلك تعبان
سعد وهو يقوم بتعب نطق: اي وانا اخوك بنام تم اروح لها تصبح على خير علا صوته شوي تصبحو ع خير شباب
ردو انت من اهله ومحد سال او عارض يعرفو وش يلي يمر فيه تنهدو من حال صديقهم وهم يدعو له ربي يريحه

•................................ •
/الساعه9:00 في بيت محسن/
•................................. •
محسن بابتسامة نطق: مشالله اول مرة اشوفكم متجمعين عندي من سنين
ابتسمو لكلامه

دخلت وبدون شعور ابتسمت من منظرهم نطقت بخفوت: متجمعين عند النبي ان شاءلله

فرحو من وجودها وهي التي تعدرت باشياء لكنها الان حاضرة ردو عليها: ان شاءلله

هبة ناظرت لهم روفان وسارة ومنار برضو موجودين ع كنبه كبير تكفيهم وع كنبه كبير برضو ابو إيفان وام إيفان و إيفان وكنبه صغيرة ابو نواف واحمد وكرسي لنواف وكنبة منفصلة ««والدان الياس»» نطقت بسخرية: خير يابوي مجمعينا كاننا عصابه

محسن تنهد قبل مايتكلم: اجلسي يابنتي واسمعي كلامي

ماقدرت ترفض وهي تحترمه جلست رغم علمها بماذا سيقول تنهدت تناظر خواتمها يلي ع يدها اليسار

سمعته يدخل بصوته الرجولي الذي لطالما تمنت ان يسمعها صوتها وهي تحبه كحبيب وليس اخ تنهدت تشغل نفسها باي شي لين ينتهي السلام ع الكل

يليقُ بكِ الطب فجمالك وحدةُ يُداويحيث تعيش القصص. اكتشف الآن