ذهب سام وراي وجاك الى القرية المتواجده ب القرب من الغابة.
نظر سام نحو الاشجار والمرتفعات .
وقال ل راي:
أتظن هنالك خالق؟
راي:
ب الطبع .
لولا الرب لكنا جميعا اموات الأن.
هو الذي يحمينا ويحرسنا ليلاً وصباحاً.
من جميع الشرور المتواجده بهاذا العالم.
فقال سام:
أتظن هاذا؟
ابتسم سام ورفع راسه .
كأنها علامة على انه لم يعجبه حديث راي.
جاك:
وصلنا للوجهة .
الساعه الثالثة عصراً.
نزل سام وراي وجاك من السيارة .
قفل جاك السياره بمفتاحيه وقال:
امستعدين؟
فقال سام:
دعنا من هرائك.
ولنمسك القاتل.
ذهب كل فرد منهم الى بيت .
سام = الجهة الوسطى
راي = الجهة الشمالية
جاك = الجهة الغربية
اطرق سام الباب على احدى البيوت العتيقة وهو يقول:
معكم سام من مكتب تحقيق الجنائي.
انا هنا لاجل جريمة وقعت ب القرب من هنا
هل هنالك احد؟
فتح الباب رجل عجوز اشحب الوجه.
وقال:
ان كنت هنا لاجل مايكل.
فأنه حزم امتعته ورحل.
فقال سام:
اهو ابنك؟
فقال الرجل العجوز:
لا.
لكنه يسكن هنا ويدفع لي بسخاء.
وله العديد من الاصدقاء والصديقات.
فقال سام :
هل لي ان ادخل؟
فقال الرجل العجوز:
انا لست متورط صحيح!
اوعدك انك لست بمتورط بهاذا الهراء.
اطلعني على الغرفة التي كان يسكن بها مايكل.
فقال الرجل:
انها ب الاعلئ على جهة اليمين .
ف صعد سام ودخل الى الغرفة .
الغرفة كانت ملئية ب رائحة مريبة .
وكأنها كانت صادرة من اموات .
خدش في عقل سام شيء وقال للرجل.
الديك قبو في المنزل؟!
فقال الرجل:
نعم.
تستطيع الدخول اليه من خارج البيت.
خرج سام.
أنت تقرأ
ألمزِيفينّ،
Ужасыأهلاً. القصة تتكلم عن ثلاث محققين في مركز الشرطة، في وسط المدينة، لوس انجلوس. -سامويل الملقب ب سام، يبلغ من العمر ٣٣، وهو أكبرهم وهو المحقق الغريب من بينهم الذي ينحدر من أصل غريب، كما ان عقليته في تحقيق مسرح الجريمة مختلف عن الاثنان الباقيين. -جاكس...
