الارْبعاءَ، ٤،أبريلَ
يَتهموِني بالبٌرود اولئك الَذيُن أحَرقِوا داِخٓلي ،
___________________________
بعد رحله دامت لساعات طويلة و متواصلة مملؤه بالجنس العنيف و الخشن كما يحبه لاصغرترجل جونكوك و بعده جيمين من الطائرة الخاصه و خلفهم بعض حراس لاكبر
- سيدي تم تجهيز البيت هل تريد الذهاب اليه مباشرة او الى الشركه
- انا متعب ساذهب لارتاح اولاً
- حسنا.. سيارتك هنا
اشار الحراس لجونكوك توقفت السياره امامهم ترجل منها السائق فاتحاً الباب بأدب
احاط جونكوك بخصر لاصغر مغربنيها اليه اكثر طابعاً قبله على شفتيه
احس جيمين بشعور لطيف داخل معدته سحبه جونكوك دخلو لليساره
اغلق السائق الباب و عاد لمكانه شغل محرك سيارته منطلقاً الى بيت جونكوك
- كما سنبقا هنا
- كم تريد ان نبقى
- للابد
- اذن سنفعل كما يريد اميري
امسك جونكوك بكف جيمين بين يده واضعاً قبله رقيقه عليها
ابتسم جيمين بسعاده على المعاملة الجميلة التي يتلقاها من زوجه لان
بعد ساعتين ونصف وصلو الى البيت ترجل السائق وفتح الباب ترجلا من بعده
شابك جونكوك اصابعه باصابع جونكوك وسار الى الداخل كان الخدم يصطفون على طول الطريق
كترحيب للهما بعد ان توسطا البيت نظر جيمين لجمال التصميم كان كل شيء بالون لابيض ولاسود والرمادي
انها نفس الوان غرفهتهم اعطى هذا طابعا رجولياً اخذ الخدم الحقائب لمكانها