"الفصل الرابع"
معلومة : فصل عبارة عن Back to the past عودة للماضي
قراءة ممتعة✨
منذ زمن بعيد، في أرض عيلام مُنح الملك النبيل X زوجتين جميلتين، الملكة أدينا المحترمة والملكة مارغريت الفاضلة.
اشتهرت السيدات بشجاعتهن وسحرهن، وبدا أن حظوظهن ستظل مواتية.
ولكن، في يوم من الأيام، يتدخل القدر، وسرعان ما يجدون أنفسهم مثقلين بمعضلة مفاجئة كانت كلتا السيدتين حاملين بطفل.
بدأ التوازن السلمي بين السيدتين في التلاشي بمجرد أن أصبحا ثقيلين بالطفل.
ومع الخلاف على خط الخلافة في الوسط، توتر الوضع، وبدأ الخلاف ينشأ بينهما.
لسوء الحظ، تفاقمت مشاكل الزوجين الملكيين عندما أنجبت الملكة أدينا طفلة جميلة أسمتها أديلايد.
وفي الوقت نفسه، رحبت الملكة مارغريت بطفلة جديدة في العالم أسمتها ميريدا. في أعقاب وفاة الملكة أدينا المسكينة.
على الرغم من أن الملك كان سعيدًا وسعيدًا للترحيب بابنتين رائعتين في العالم، إلا أن صفاءه سرعان ما تعطل بسبب وفاة الملكة أدينا.
لقد أعطت كل شيء للمملكة وله، ومع رحيلها، كان هناك فراغ لم يتمكن أحد من ملئه.
ضم الملك ابنتيه إلى صدره، وعيناه تقطران حزناً على فقدان زوجته الحبيبة.
بينما كان الملك يضم ابنتيه إلى صدره بمزيج من الحب والحزن، اقتحمت ملكة مىغريت. وبدون تردد أو شفقة، نطقت بكلمات قاسية وقاسية عن إبنة ادينا.
"إنها ساحرة. ارمها بعيدًا أو أعطها لأحد الفلاحين. لا أريدها"
بقلب مثقل، اضطر الملك إلى الاستجابة لطلب ملكة مرغريت، حيث أعطى أديلايد لساحرة تعيش في غابة محرمة.
أخذتها الساحرة تحت جناحها الواقي، وأضاء منزلها وامتلأ بالدفء بمجرد وصول الفتاة الصغيرة.
.......
مع مرور خمس سنوات، نشأت الفتاتان في ظروف مختلفة إلى حد كبير.
نشأت أديلايد في بيئة مليئة بالثعابين وتعلمت السحر بقلب قاس. وكان عليها أن تكسب ما تريد.
وفي الوقت نفسه، نشأت ميريدا في أقصى درجات الرفاهية والتدليل. كل ما أرادته تم منحه لها على الفور.
في أحد الأيام، وجدت ميريدا نفسها غارقة في روعة حديقة الزهور، حيث كانت تصنع تاجًا من الزهور من الأزهار الرائعة التي جمعتها.
أنت تقرأ
Snake poison
Fantasyهوَ فتَى يهتمُ لنفسهِ ويرفّض كل نساءِ اللواتِي عرضَهم والدُه عليهِ ولكن حينمَا رآها....
