BE MINE!
كوني مَلِكًا لي...!فَضْلًا تَجَاهَلُوا الأَخْطَاءَ الإِمْلَائِيَّةَ.
BE MINE PART ★14★
★لَا تَنْسَوْا الفُوتَ وَالكُومِنْتَ بَيْنَ السُّطُورِ.★
Flash back
Pov ava
خرجتُ من السجن بعد أن رأيتُ جيون يُرمى بأحد الزنازين،
أتمنى أن يعود لي سليمًا،
فأنا لست مستعدة لخسارته هو الآخر.
ركبتُ سيارة أجرة،
وأتمنى ألا يأتي لويس،
فحقًا قد أصبحتُ أتقرف من نفسي،
فهو يلمسني بشكل مقرف.
استندتُ برأسي على مقعد السيارة،
أزفر الهواء بإرهاق.
لا أعتقد أنني سأزور جيون مجددًا،
فهذا سيسبب لي الكثير من المتاعب،
وأنا حقًا لست مستعدة لخوض كل هذا وحدي،
فـ"يوجا" لم يعد هنا لمساعدتي.دلفتُ المنزل بهدوء، لكن حدث ما لم يكن بالحسبان.
"هل راقتك قبلة ذلك السجين؟!"
وأجل، من قالها كان لويس.
"لويس، أرجوك دعنا نتحدث فقط،
وسأفهمك كل ما حدث، لكن أرجوك لا تلمسني.""وإن فعلت، ماذا ستفعلين؟"
وبرمشة عين،
أصبح لويس طريح الأرض والزجاج يتناثر من حوله.
نظرتُ للفاعل، ولعدم توقعاتي، كان "تاي"،
صديق جيون المفضل، واقفًا خلفه ليقول:"كنتَ تتوقع أن ذهاب جيون لفترة زمنية قصيرة
سيجعلك ترتكب كل ما يجول برأسك؟!"أمسك لويس من شعره يدير وجهه نحوه.
"سيبقى جيون يحميها حتى تضحى أمامك جثة هامدة،
وإن لم يكن جيون هنا لحمايتها سأكون أنا بالمرصاد،
أتفهم؟"حاول لويس ابعاد "تاي" عنه،
لكن كل ما تلقاه هو صفعة قوية،
ومن ثم فتح "تاي" هاتفه ليتصل على أحدهم."مرحبا لويس، إنه أنا كابوس حياتك، جيون جنغكوك،
وأكلمك من السجن.
كنت تعتقد أن لعبتك السخيفة هذه ستدوم طويلًا،
أليس كذلك؟
لكن ليس وجيون على قيد الحياة.
أقسم لك يا لويس،
إن لمست جوهرتي مجددًا، حتى ولو بشعرة،
فسيكون مكانك تحت الأرض،
ومكاني بالسجن المؤبد بتهمة القتل المتعمد،
أو بالفصيحة سيكون قتلك على يدي،
أتفهم أيها اللعين؟!"
YOU ARE READING
𝖇𝖊 𝖒𝖎𝖓𝖊
Non-Fiction★فزعت بخوف عن شعورها باحد ينقر كتفها لترفع نظرها تنظر له بتساؤل عن سبب وجوده بالمرحاض الخاص بالاناث★ ~~~~~~~ ★"لما البكاء يا جميله؟! همممم" نظرت له بينما يعتلي الارهاق محياها ، لكن ولتفاديها التكل...