تحذير: يحتوي على مشاهد جريئة جداً
إما ان تقرأ بهدوء او تخرج بسلام
حذرتكم.واذا فيه اعتراض عللبارت خلوه لنفسكم
(تعليقات سب وقذف)
بيجيكم بلاغ من وات
......................."بعد ان وجدتك يستحيل ان اترككي ، سأعذب الذين ابعدوكِ عني وجعلوكِ تنسيني" تمتم بنفسه.
"لقد عاد نبضي ، سأبقيك بقربي للابد" اردف وهو يمسك صورتها عندما كانت طفلة وهي بقربه والابتسامة تشق محياها
"يا الهي رائحتك. بحد ذاتها جنة""لا ادري ان اريتكِ وجهي فستتذكريني،لن اسامح احدا ابعدك عني وافقدك ذاكرتك" أردف بغضب و برود
سَرِحَ بها وهوه يتذكر الذكريات القديمة التي تجمعهما عندما كانت في التاسع عشرمن عمرها تقطفُ الازهار من الحديقة وهي سعيدة بذالك ودخل جونغكوك لتوهِ يناظرها بحب فعندما مرت عينها عليه أخذت تركض إليه ففتح ذراعيه لها ،فارتطمت بصدره بقوة
"جون لقد اشتقت إليك "اردفت وهي تقبله بوجنته ، " وأنا أيضا صغيرتي،لقد اشتقتُ لكِ كثيرا"ابعدها عن حظنه قليلا ليتسنى له رؤيه عيناها العسليه فسرح بها وفِي عَينيها يظهر الجمَال ؛ خَاشعًا ، عَابدًا ، مُقدّسًا ، قائلاً : رِفقًا و الرّحمَة ."كيف لكِ أن تكوني بهاذا الجمال"اصبحت خدودها طماطم "يكفي ،أنا لست جميلة لذالك الحد"
اردفت بخجل تنزل رأسها لصدره،فرفع ذقنها إليه قائلا "بلى ،انتي الانثى الوحيدة التي أراها جميلة وبعيوبك"نظر إلى وجهها بِخدر ثم نزلت عيناه لشفتها المنتفخة وبها شامة بالمنتصف، أخذ يقترب منها ببطء وهي تقترب منه مغمضة الاعين و بعد برهة ،احست بشفاهه الناعمة ، اصبح يقود القبلة ببطء وعمق كأنه يريد أن يوصل مشاعره عبر هذه القبلة .القبلة لم ترقه فأخذ يمتص شفتيها بنهم وتلذذ "شهية" ولم يكتفي بذلك يريد ادخال لسانه لكنها مُحَكِمه اسنانها بشدة ، فقرص خصرها النحيل وأطلقت تأوه خفيض فدخل لسانُه يصارع لسانها يمتصه بتلذذ ويصدر همهات دلاله على إعجابة أحست بالأختناق فبادر بفصل القبلة بخيط لُعاب كِلاهما جعلها تتنفس فترة قصيرة وهجم عليها مرةً أُخرى يدفعها لباب غرفة المعيشة ،فتح الباب وهو مازال يتناوش مع لسانها ويمتصه .شفتيها تورمت وانتفخت وهو مازال هلى وضعه ،امسكها من فخذها يجعلها تتشبث به ليصعد لغرفته . دفع باب الغرفة وأغلق بنفسه وشغل كاتم الصوت و قبلاته نزلت إلى صدرها الناصع الممتلئ.يقبله بنهم تاركا علاماته الارجوانية والحمراء عليه .قام بأخذ اذنها ان كانت تسمح له بخلع ملابسها قأومات له فأردفت بعدها"جون أُحبك"
عيناه تشع بالحب تجاهها رأت ذلك رأت الحب والعشق بداخلهما ،
أخذ ينزل سحاب الفستان ببطء وهو لا يزال ينظر لعسليتها البراقة ،سقط الفستان وشعرت بالخجل فغطت صدرها بيديها فرأى ذالك قائلا: "صغيرتي لا داعي للخجل ، أنا حبيبك وسأصبح زوجك لاحقا لذلك لا تخجلي" هذا فقط خجلا اكثر ، رفع يديه إلى أن وصل لخطاف الحمالة وهو ينظر إلى التي اصبحت حمراء من شدة خجلها بابتسامه تشعُ بالحب. فتح قِفل الحمالة فشعرت بإرتخاء نهديها فامسكته مرهً اُخرى فتنهد من خجلها المُفرط"صغيرتي ،يكفي خجلاً ألا تريدين أن نفعلها" اردف مخاطبا لها " بلى، لكنني......" صمتت
فأمسك يديها أبعدهما بهدوء عن صدرها حتى سقطت الحمالة. فظهر لمرأى عينيه نهدها الناصع فتوسعت عينيه ،عندما رأت أنه اطال التحديق بصدرها
أنت تقرأ
أَحْببتُ مُخّتَطِفيْ. I fell for my kidnapper
Romance[ADULT CONTENT] أيسلو الْمَرْءِ حُبِّهِ الأول؟ أيَكُونَ بمقدوره أن يسلو ذكريات عزيزة عَلَى النَّفْسَ؟ تِلْكَ هِيَ الَمْسألة الَّتِي تواجهنا فِي هٰذِهِ الرواية الْجَمِيلَةَ، رسم حبيبته فِي لَوْحَةً، هِيَ صُورَةً متخيلة للحبيبة الَّتِي صادفها بَعْدِ...