" ما الذي تريده "
" اريدك وبشدة امتلاكك "
" لست غرضاً او سلعا سيد اجناسيو وغادر "
" للأسف شفتيك اخطأ في قولها يا مايلينكي "
" هل تعلمين انني اقدس جسدك اكثر من شفتيكي "
" يالا ساديتك سيد اجناسيو "
" وهل هذا سئ "
" لا .... بالأمقته ايها الجوسنيك...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليس حزنًا ، إنما شيئًا ثقيلًا يجعل قلبي يختنق. Not sadness, but something heavy that makes my heart suffocate.
______________________________
تعريف بسيط عن الرواية
ألكساندرو إسم من أصل يوناني تعود شهرته نسبةً للقائد اليوناني إسكندر الأكبر ويعتبر من أكثر الأسماء المنتشرة في الغرب في الدول الأنجلوسكسونية والدول السلافية وتعني المدافع او الرجل الحامي
فيديليا إسم من أصل لاتيني وتعني المؤمنة او الأمينة الصالحة وتعرف أيضا بأنها تتعامل مع الأشخاص من دون خداع او مكر وهي من الأسماء النادرة والغير منتشرة
الدولة الإيطالية أصلها لاتيني شهير وكانت تعرف قديماً بي [ اينوتريا ] وهي دولة تحدث فيها الجرائم المتكررة وايضا يعرف بإسم [ مهرب المجرمين ] والذين يلجأون إليها هههه
الدولة الروسية ينحدر من جماعة السلافية وهي دولة تهتم بتجارة المخدرات والأسلحة الثقيلة والبنادق ويحكمها [ زعماء مافيا ذات رتبة خاصة ]
_________________________________
ميلانو | 7:10 | صباح . . .
دخلت تلك الصهباء إلي غرفتها من أجل إيقاظها ، إتجهت نحو الستائر وقامت بفرقهم عن بعض ليتسني دخول أشعة الشمس تحدثت قائلة ° فيدي عزيزتي استيقضي لديكِ إجتماع مهم في شركة °
بعد حديثها هذا اقتربت منها وقامت بنزع الغطاء مما تحركت بإنزعاج بطلتنا وقالت ° اووف حسنا ... حسنا ° تزامن مع كلماتها لتستقيم وتذهب لتعمل روتينها ككل يوم . . . هاهي وأخيراً انتهت من تجهيز نفسها لقد كان ملابسها مثل ما ترتديه كل يوم عند ذهابها الي شركة إتجهت نحو سريرها وإلتقطت هاتفها وضعتها في حقيبتها وقامت بحمل ملفات اخري معها وهمت بالخروج من غرفتها بينما تلقي نضرة اخيرة لنفسها
