طبعا توقفنا المره الماضي عندما كان يونشينغ مصاب
زهرة اللوتس علاجت يونشينغ و يونشينغ نظر ليها ببرود وقال
يونشينغ: لماذا كانتي تعصي اوامري وتتكلمي وتمنعني من قتال شين شينغ هل تحبي
*قال وهو يتغط بقوه علي زراعها وهي تتالم وقالت بصوت مرتجف*
زهرة اللوتس: لم عصي اوامرك وايضا ليس لك دخل بي
يونشينغ: انتي حقا تحتاجي لي تعلم الاحترام
*يثبت يديها الاثنين فوق راسها بيد وحده والايد الاخري يرفع ذكنها ويقول*
يونشينغ: اقسم لكي اذا لم تصمتي سوف اريك الجحيم
*تقول بدموع*
زهرة اللوتس: اب... اب ابتعد عني
*يبتسم بخبيث*
يونشينغ: من يمنعني من الاقترب منك هي منعيني هي اريني قوتك نعم حب هذا الدموع
*لكن فاجاة يشعر ب الالم في قلب شعر بختناق عندما رايه دموعها برغم انه يحب تعذيب الناس لكن قلبه تالم من الالم الذي تعرضت له الزهرة الرقيقه*
زهرة اللوتس: لماذا امبراطور قوي مثلك يريد ان يؤذيني انا لم فعل شي هل تريد ان يقول الناس انك شرير هي عرف انك نبيل ولطيف
*يونشينغ يضحك*
يونشينغ: هل تحاولي ختاعي ب العيبك السخيفه
*يسحبها كي تجلس في حضنه تحاول المقومه لكن يثبتها مكانها ويقول*
يونشينغ: لا تجراة علي الهرب مني
*زهرة اللوتس تحاول تغير الموضوع وتسال*
زهرة اللوتس: كيف شين شينغ عرف مكاني وخترق الامبراطوريه المهم ماذا تريد ان تاكل
*يونشينغ يفكر في كيف شين شينغ عرف مكان الامبراطويه وعرف انو عائلة زهرة اللوتس ليست موجوده وزهرة اللوتس بغباء طفولب تلمس خده*
ينظر ليها ويقول
يونشينغ: عرف اني وسيم لكن لا يوجد داعي ان تلمسني اذا بم تكوني زهرتي لكانت قطعت يدك
*تستغل فرصه انه مشغول في التفكير وتهرب من حضنه وهو يتجاهلها ويستمر ف التفكير ثم يبتسم بخبث ويذهب خلفها ويسحبعا ويثبتها علي الحائط وهي تقول بخجل وصدمه*
زهرة: اللوتس انت بتعد عني ليس كل شوي تثبتني تركني وشاني
*تعض اصبعه وتهرب من جديد وتدخل غرفتها وتقفل الباب خلفها هو يضحك عليها ثم يغادر ايضا ويعود لي غرفته*
*لان ننتقل لي شي اخر كانت زهرة اللوتس جالس ثم تقترب منها بنت اسمها سايا تقول*
سايا: ماذا ستفعلي لي يونشينغ
زهرة اللوتس: لا علم لكن تعبت من التظاهر ب الضعف واللطف
سايا: هل سوف تتزوجي يونشينغ
زهرة اللوتس: اخرسي
سايا: انا خايفه ان يكتشف سرك
زهرة اللوتس: مستحيل احد يعرف سري
*تغضب وتظهر قوه حولها*
سايا: تحكمي بنفسك ماذا اذا راك احد
*تتنهد لا تريد ان يكتشف احد سرها ماهو سرها سوف تعرفو قريبا ومن سايا وماهي القوه وصح هذا زهرة اللوتس تفكر*