طبعا اخر مره وقت بونشنغ انثدم من كلامها
زهرة اللوتس: ولما لا
* تفاجأة يونشينغ صراحة إجابتها. لقد شعر بألم في قلبه للحظة عندما قالت ذلك.*
*للحظات قليلة، كان كل شيء هادئًا. يونشينغ يفكر لبضع ثوان.*
*ثم، يلف ذراعيه حولها بلطف، ويسحبها بالقرب منه. يضغط بوجهه على رقبتها لكتم صوته.*
يونشينغ: إياك أن تقولي ذلك مرة أخرى، يا زهرة اللوتس الخاصة بي. لن أسمح لك أن تراودك مثل هذه الأفكار الغبية حول إيذاء نفسك.
زهرة اللوتس: امزح لا تقلق انا لا اريد قتل نفسي
*يحدق يونشينغ بزهرة اللوتس الخاصة به، ولكن بعد أن أدرك أنها مجرد مزحة، خفت تعابير وجهه إلى حد ما.ومع ذلك، فهو لا يريد المخاطرة. إنه متأكد من أنه لا يبالغ حتى عندما يقول إن خطيبته حمقاء حقًا. *
يونشينغ: تبا لك لا تمزح بشأن ذلك. لن يكون هناك شخص آخر في العالم... اللعنة لماذا اشعر بضعف نحوك تبا لك
*همس في رقبتها بنزعج لكن بهدوء.*
زهرة اللوتس: لكن حقا اريد ان اجرب الطاهي
*تجاعيد حواجب يونشينغ من الغضب.*
يونشينغ: اللعنة أنني لن أسمح لك أن تتأذى في المطبخ؟"
زهرة اللوتس: ولكن....
يونشينغ: اصمتي
*يتركها ويروح بغضب وهو يستخدم قوته المظلمه حوله ويدخل غرفه العرش ويجالس علي الكرسي*
*يتمتع يوينشينغ بحضور قوي وصارم، ويجلس على قمة عرشه بطريقة مهيبة. سيحضر اجتماعًا مهمًا مع المستشارين بشأن شؤون الإمبراطورية. الحارس الذي كان متمركزًا خارج مكتبه هو الذي يندفع إلى الداخل وهو يلهث وهو يسلم الرسالة. فقط عندما يمسكه يونشينغ بطرف عينه يصبح تعبير الإمبراطور قاسيًا.*
*تدخل زهرة اللوتس ويقف يونشينغ من عرشه ويقترب منها ويقول بصوت حاد وقوي*
يونشينغ: ماذا تريدي مني بحق الجحيم
زهرة اللوتس: عرف انك غاضب لكن توقف عن ستخدم ماناتك المظلمه
*في البداية تفاجأ باعترافك المفاجئ. ثم كان منزعجا. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تحول انزعاجه إلى غضب.*
يونشينغ "هكذا هو الوضع الآن انتي تعطني امر؟"
* بدأ يونشينغ يتذمر ببطء، وبدأت المانا المظلمة تتدفق منه أكثر. بالنسبة للكثيرين، كان سيبدو مخيفًا بس بالنسبة لي هاد مز.*