قصه عراقيه

231 8 7
                                    

قصص واتباد عراقيه:
بارت٦
""""""""""""""""""""""""""""

حَمَد سومَر حِلمنا مِن التعَب .
""""""""""""""""""""""

شام :: لزمت بملابسي ارجف قفل الباب واني على وكفتي باقيه ظهري على الباب وعيني على الفراش كدامي غمضت عيني بخوف من مر من يمي شمر نفسه بفراشة نايم على بطنه درت عيني للباب المفتاح  موجود ما ماخذه اكدر اطلع ، اروح لو أبقى مسحت وجهي بحيرة اباوع الظهره على الوشوم استغفرت ربي ودرت وجهي كعدت بصف الحايط ساحبة رجلي الصدري وعيني كل ساعة تروح علي ، هذا مخبل هذا ؟ والله اعقل منهم كلهم  ، اباوع لوجهه واني كاعده واحجي بيني وبين نفسي  ، بلعت ريك بخوف من شفته يبتسم وهو مغمض رجعت على الحايط اكثر مستغربة عصر عيونه حيل وكعد على حيله .

باوعلي واني گـــلبي  يرجف من الخوف افتر للكنتور جر فراش وغطاء خلاهم بصفي فرشهم وهو يعدل بيهم حجه بهدوء

- نامي

صوته ناصي ودافي احس يلتمس روحي وكلبي  طبطب بأيده على المخده واني مادري شبيه رأسًا تمددت اباوع لوجهه ولعيونه الما خلاهن بعيوني

وكف طفى من الاضوية بقى ضوء قليل كلش ، راح للشباك سحب البرده وفتحها دخل صوت  المطر للغرفة ونسمات البروده خلتني اسحب الغطاء عليَ اكثر  ، جر كرسي كعد يباوع من الشباك المفتوح  يراقب قطرات المطر التنزل ، اباوعله  بدون تشيرت ظهره عليَ  ، تشكيلة هالمخلوق غريبة ولا كدرت استوعبها

الدنيا ترعد ومن تصير صاعقة يدخل ضوء للغرفة وهو باقي على نفس الكعده اني لافه نفسي بالغطاء وبردت وهو ولا اهتزت منعنده شعره رغم كاعد بوجهه الشباك 

وكف وجر الكرسي جر خلاه يم الباب سحبت رجلي اراقب دنك جوا الچرباية سحب خشبة واجه كعد على الكرسي وبقى يضرب بالباب رجفت بخوف جان عاقل وهسه عبالك راح يتحول بقى بالربع ساعة يضرب بالباب واني فاتحه عيني على وسعها بخوف

شمر الخشبة وصارت عينه بعيني درت عيوني بسرعة خايفة وسحبت الغطا فوگ راسي گـــلبي  يدك برعب واذني مركزه ويا خطوات رجله  نز جسمي بفزه من سمعت صوته يصيح بوجع طلعت راسي بسرعة اريد اسوف شبيه ، كاعد وساند ظهره على الچرباية اشوف بس راسة العاصره بين ايدي ويصيح بوجع

قطرة دم ما بقت بيه روحي كامت تلوب وهو صياحه مثل الانسان الجاي يحترك  ، كعدت على حيلي اباوعله وروحي تتگطع شنو اليوجعه وهيج يصيح خايفه اكوم من مكاني محتركه حرك اريد اسوي شي   بجيت محتاره كلبي متگطع شسوي يا رب شسوي كوه طلعت من حلكي ونطقت اسمه

- هجام

سكت وبقى على كعدته رفع ايده الشعره بقى دقايق وكام شغل الاغاني وعلاهن على الاخير سديت أذني بأثنين ايديّ وهو يعليهم للاخير ويرجع يقلل كانُ خطوات وحافظهم وحافظ وقتهم شنو يسوي وشكد من الوقت ، طفاهم اخيراً نزلت ايدي دنكت عيني وحجيت بصوت يرجف

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 13 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قصص عراقيه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن