قصص واتباد عراقيه:
بارت٣
""""""""""""""""""""""""""""
چا يَمتى يعوف الحِزن
دربي هَلي عصرة هِدم مَعصور گلبي .
""""""""""""""""""""""
شام :: بحذر تقربت للباب واحس اطراف اصابعي ترجف وكلبي يدك بتسارع غمضت عيني وخليت اذني على الباب وايدي مستنده بيها احاول اسمع شي، وأفز على ضربة قوية على الباب بالضبط بالمكان المخلية أذني عليه ، صرخت مفزوعة ومن الطفرة عثرت وطحت ليورا ارجف وفاتحة عيني على وسعها اباوع للباب وارجع ليورا لحظة وسمعت ضحك وراي التفتت بخوف شفت كرار كاعد على بايات الدرج
كمت على حيلي مسحت وجهي ورجعت باوعت على الباب خيال مبين من جوا الباب بعده ، درت عيني الكرار رفع اصبعة على حلكه يسويلي اشششش ورجع نزل ايده الركبته اشارة الذبح وكف على حيله غمز ونزل وانا كل ذرة بجسمي ترجف خوف ورعب واكفة بمكاني ورجليَ ما يثبتن على الگاع كد ما ارجف ما مستوعبه
عقلي متشوش بس احاول افهم ونز جسمي فاز على ضربة قوية من جديد بس هالمره مو على الباب هالمره شي حديد درت وجهي دخلت للمخزن بسرعة سديت الباب وكعدت وراه حاضنة رجليَ الصدري وين اجيت اني وين شمرت روحي شنو من عائلة هاي .
تمددت بمكاني واني ورا الباب والرجفة ما عافتني عيوني يغمضن وحدهن واني مقاومة ما اريد انام خايفة وغصب عني اغمض بديت انام وفزيت مخروعة صوت اغاني عالي حيييل بحيث الخارج البيت يسمعه
كعدت على حيلي فتحت الباب على كيف واني كاعده مطلعة بس عيني اباوع للباب المقابيلي من جوا ، خليت ايدي على گلبي بخوف وصوت الاغاني يصير عالي كلش ويرجع يتقلل وهم ولا واحد منهم صعد معقول ما يسمعون معقول ما فزوا على هالصوت
تقلل صوت الاغاني بالتدريج الحد ما أختفى واني بعدني بمكاني كاعده وفاتحه الباب بس عيني مبينه ومركزه بالباب المقابيلي اباوع جان اكو خيال يروح ويجي وهسه عبالك ثابت مايتحرك اراقب بحذر اي صوت ماكو فقط دكة الساعة رفعت عيني اباوع الها فوگ حايط باب الغرفة المقابيلي راح تصير بالوحده ضبط ،
رجعت نزلت نظري مركزة وماكو اي شي غير دكة گـــلبي . ودكة الساعة ، باوعت على مقبض الباب حسيت الباب مفتوح ما مقفول بلعت ريك قبل بلحظة شفتة مقفول بمجرد رفعت عيني للساعة ونزلتها تغير ، او يمكن مقفول وهذا خيال الحايط يبينه مفتوح
حرب تناقضات بعقلي عفت كلشي وركزت زين بس اريد أتأكد الباب مقفول لو مفتوح لحظة لحظة ونفتح فتحة صغيرة صارت عين بعيني بالضبط نفس كعدتي ونفس طريقة فتحتي للباب ونفسي من مطلعة بس عيني شهكت فازة ومن اثر الفزة سديت الباب وكعدت وراه فاتحة عيني بصدمة ،
