خيِّال ومُهرة

part«27»

«بسم الله الرحمن الرحيم»
«خـيَّـال و مُـهـره»
«آمـنـه عـادل»
========
«لا تنسون التصويت آغاتاتي»

«اللهم صلِّ على محمد وآلِ محمد»

ـ
وإن أعادوا لكَ الطريق فمَن يُعيد لكَ خُطاك؟
وإن أعادوا لكَ صوتَك فَمَن يُعيد لكَ الكلمات؟

♡ ـــــــــــــــــــــــ ♡

«مُهره»

طلعن البنات واني اخذت موبايلي صورت نفسي كم صوره و ما حسيت الا نفتح الباب و دخل ياسر مبين ميدري بيه لان فتح الباب باوع عليه ودار وچه بعدين رجع باوع عليه مصدوم..

واني حسيت گلبي وگف دخل وسد الباب اتقرب مني بخطوات ثابته وكل خطوه يتقرب بيها احس روحي راح تطلع...

صار قريب مني هو لابس قميص اسود ومفتوحه كم دگمه يم صدره وبارزه سلسه فضيه ولابس بنطرون اسود قماش ومشط شعره بطريقه تختلف عن يوميا طالع كلش انيق ومرتب

عينه ما شالها مني تنتقل بين جسمي وعيوني وكل تفاصيلي...

وگف گدامي يفصلنه شبر و عيونه تتنقل بـ تفاصيلي.

ــ واني بَس حيرني حسنچ
مُمكن أفهم وين حَده ؟

حچيت واني الرجفه ملازمه حتى صوتي

ــ اطلع ياسر...

حط ايده على خدي واني بدون وعي غمضت عيني حسيت انفاسه تضرب بوجهي..

ــ اني احبج...

فتحت عيني باوعت بعيونه نظراته چانت تكفي عن الكلام كله..

تقرب على اذاني وهمس..

ــ شلون بوجع گلبي؟
ارجعيلي مُهره كافي تعبت..

طبع بوسه سطحيه على شفايفي وحط جبهتا على جبهتي غمضت عيوني وگلبي يحترگ على وضعنه اثنينه نريد بعض بس ما أگدر اسامحه بسهوله من اذكر شلون اسغفلني .

لزم خصله من شعري بعدها عن وجهي وگال..

ــ مشتاقلچ..

اندگ الباب ابتعد عني يمسح بوچه سمع صوت رضا
طلعله..

واني فصلت عن العالم وادي ترجف وگلبي يدگ بسرعه حطيت ايدي على گلبي وگعدت على السرير حسيت رجليه ميحملني بعد..

شويه واجتني ديار..

ديار: يلا تعالي اجتي روسلينا..

سحبتني من ايدي وطلعنه رحت يم روسلينا طالعه تجنن بستها وگلت..

ــ ولچ شنو هذا الجمال طالعه تجننين..

ــ ياروحي انتِ همين طالعه كلش حلوه...

شغلنه اغاني ورگصنه كلنه سوه من صدگ تونسنا وحسيت صار شگد حياتي مفارگه الفرحه..

ام رضا: عمه مُهره بلا شوفي رجلچ وين العشا؟