في الصباح؛
يستيقظ الأشقر بتعب وهو يفرك عينيه بيديه الصغيرة وهو يتثائب من شدة النوم تحت أنظار الغرابي الذي كان يتأمله منذ شروق الشمس لقد كان فيليكس في نظر هيون لطيفا وكل ما أراده هو أكل الأصغر وٱلتهامه ليحميه من الجميع ولشدة غيرته ؛
أخذ الأصغر أدراجه لحمام الغرفة وهو لايعرف مالذي يفعله في هذا المكان رغم تذكره بكل ما حدث في تلك الليلة ؛
عند تذكره لذلك إحمرت وجنتيه وشعر بحرارة في جسده ؛
لكن في نفس الوقت كان خائفا ومرتبكا فهو الآن من بين يدي حبه الأول لكن قد يكون ضحية للسيد هوانغ هيونجين هذا ماظنه الأشقر ؛
أخذ وقتا في ممارسة روتينه فهو للتو عرف كل مايوجد بالغرفة ؛
اتجه الى أحد الرفوف ليأخذ بعضا من ملابسه أثناء استحمامه لعله يجد مقاسا مناسبا لكن لسوء حظه كانت الملابس ضخمة همس في نفسه قائلا: "ياالهي هل هذا وحش" من شدة ضخامته
ذهب ناحية الرفوف التي توجد بها الملابس الداخلية أخذ بوكسر لكنه في الفور اشتد خجله لما رآه لقد كانت ملابسه الداخلية تبرز مكان ال.. عضو هيونجين لقد كان ضخما مقارنة بخاصته ؛
عند ٱستحمامه استعار بمرطبات هيون ؛
خرج بروب الإستحمام وكان طويلا وواسعا ؛
حاول مناداة أحدهم ليأتيه جواب من عند الباب بدا الصوت مألوفا له الا ان تعرف على الفور بصاحبه ؛
هيون: نعم هل ناديتني (بٱبتسامة تبرز غمازتيه)
ليكس: ا-ا ء في الحقيقة ..امم احتاج الى بعض من الملابس ف _ فكما تعرف ملابسك ليست بمقاسي
هيون: هي هي لاداعي للخجل صغيري همم لقد طلبت للتو من جونكوك احضار ملابسك و لدي مفاجأة لك..
ليكس : *هل تفوه للتو ب ب. صغيري.. مفاجأة ؟.. جونكوك؟ ..
ليكس: ح- حسنا.(بخجل)
استدار فيليكس من شدة خجله بسبب تحديقات الأكبر لجسده المخفي في روب الاستحمام تقدم الأكبر اليه بخفة كي لايسمعه الأصغر ؛
انتفض الأصغر عند شعوره بيدين تحاصر خصره عرف للتو أنه هيون وأحس بذقنه يوضع فوق كتفه وهمس في أذنه". بما شعرت في تلك الليلة هل
أمتعتك صغيري أظن أن قضيبي يرضيك
هممم ؟
شعر ليكس بالذعر من تلك الألفاظ لكن قد نقول أنه أعجبه الوضع وهو مرتاح
ليكس: هيوون! ألفاظك ؟!
هيون: ماذا أنا فقط أسألك سؤالا بسييط ،
اكتفى ليكس بالصمت وأومئ برأسه.
شعر هيون بالفخر والسعادة وبادر بتوزيع قبلات في عنق الأصغر وأرسل له قشعريرة في جسده إثر تلك اللمسات تحت الروب إستدار فيليكس محدقا بعيني هيون وقبل تلك الشامة تحت عينه فوجئ هيون من فعلته واقترب من ليكس مطبقا شفتيهما مع بعض أحس كل منهما بفراشات وسخونة إثر تلك القبلة التي تصبح أعمق أقحم الأكبر لسانه مستكشفا جوف الأصغر بكل وقاحة وجرأة اشتكى الأصغر عند شعوره بيدين تعتصر مؤخرته
بقو على هاته الحال الا أن اقتحم أحدهم الباب ؛
لقد كانو لينو وتشانغبين وتشان ؛
