هكذا دخلنا انا و موناري لينادي المنادي باأسمائنا
" ولأن يدخل سمو لأمير السادس و شريكته لأنسة موناري "
لكي ندخل لتنتصب الأنظر نحونا كان الجميع ينظر باستغراب ولكن لم أهتم دخلنا وتوجهنا نحو لامبراطور لكي نلقي التحية
وقفنا أمام لامبراطور لكي نلقي التحية
" نحيي شمس امبراطوريتنا العظيم ونرجو بقاء نوره "
" نعم وانتما أيضاً"
* رده وكأنه خبز يابس"
لم نهتم وتوجهنا نحو القاعة لكي يتم جر موناري بعيداً ليتم استجوابه
" لو تعذرني سموك احتاج لأنسة بشيء ضروري "
" نعم يمكنكي "
" شكراً"
وهكذا تم جرها توجهت نحو بقعة جيدة لكي اراقب أي شيء مشبوه لحظه لأسمع صوت يناديني
" كاردن "
لألتفت له
" ها..!!!!!؟"
لكي يقفز علي ويحتضنني بقوة
" أغ أنا أختنق من...!!؟ مارشل"
" نعم أيها الصغير"
" متى عدت من الحدود ؟"
" أمس في ليل"
" ولماذا لم تخبرني "؟
" أردتها أن تكون مفاجئه لك"
لكي يأتي صوت اخر
" أبتعد أنت تخنقه "
لكي يتضح انهو سوكا وليتكلم الثاني
"هذه ليست أخلاق لأمراء مارشل تأدب"
ليتضح أنه ديلان لكي يرد مارشل بغيض
" لقد كنت حوله كل يوم وانا أشتقت له "
"ههها نعم وأنا كذالك ولكن لأن حفلة سوف ادعوك غداً للغداء في قصري"
" حقاً ؟"
" نعم "
لكي يبتسم سوكا ابتسامة مخيفة ويقول
" وأنا لست مدعو "
جعلني كلماته أشعر با القشعريرة
" نعم وانت أيضاً بالطبع"
" أوه لم يكن عليك ولكن شكراً"
* أغغغ أيها لأفعى *
وسط هذا نظرات الناس لنا لأسمع همسهم
" هل كانو لأمراء بهذا القرب من قبل "
" لابد أن لأمير كاردن يبحث عن لاهتمام"
" نعم نعم فهوة مجرد كلب للعائلة المالكة الجميع يعرف هذا "
" نعم إنه مجرد زين ولو لم يكن يمتلك الشعر الزهري "
أنت تقرأ
أنا فتات بزي أمير
Humorوانغ مار فتات شابة هوسها الوحيد الروايات حيث تجد ذات مرة رواية غريبة بعنوان ( فقد لامل في الهاوية ) ينتابها الفضول قرأت تلك الرواية لتجدها تتكلم عن لأرشيدوق الذي يقع بحب خادمة في القصر ويحاول أن يجعلها تقع بحبه لكن العائق لامير الذي يحب لأرشيدوق لحظ...